الوزير الأول يشرف على حفل تكريم الفائزين بجائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم

الوزير الأول يشرف على حفل تكريم الفائزين بجائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم

أشرف الوزير الأول نذير العرباوي ,مساء هذا الجمعة بجامع الجزائر,على حفل تكريم  الفائزين الأوائل بجائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم  وإحياء التراث الإسلامي.

وحضر هذا الحفل الذي نظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية, احتفالا بليلة القدر المباركة (26 رمضان), , ومدير ديوان رئاسة الجمهورية, والأمين العام لرئاسة الجمهورية اضافة  الى أعضاء الحكومة ومستشاري رئيس الجمهورية.

وأُفتتح الحفل بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم.

وقبل الشروع في تكريم حفظة القرآن الكريم قدم الشيخ الدكتور زيد الخير مبروك ، درسا ذكر فيه بفضائل هذه الليلة وقدرها وقد وصفها الحق بالليلة المباركة خاصة وإنها الليلة التي أنزل فيها القرآن الكريم .

وأشاد الإمام بجهود الدولة المستمرة في الاهتمام بالقرآن الكريم والقائمين عليه وتمسكها بخدمة كتاب الله على غرار الجائزة الدولية وغيرها

كما تم بالمناسبة  تكريم حفظة القرآن الكريم الفائزين الأوائل في المسابقة الوطنية في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره الذين كرموا من طرف الوزير الأول  حيث فاز السيد بكاري قادة  بالجائزة الأوزلى لكبار الحفظة الحفظة، فيما حازنذير حاج  من عين تيموشنت على الجائزة الأولى في مسابقة صغار الحفظة كما تم فاز الاستاذ الدكتور محمد عبد الحيليم بيشي بجائزة مسابقة التراث الاسلامي ، كما تحصل عبدالحق ديدي على الجائزة الثانية لكبارة الحفظة، فيما عادت الجائزة الثانية لصغار الحفظة للطالبة رفيدة غلام الله.

للاشارة فقد وقع رئيس الجمهورية مرسوما رئاسيا رفع من خلاله قيمة المكافآت المالية الممنوحة للفائزين في جائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم ولإحياء التراث الإسلامي.

– حيث رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في الدراسات والأبحاث والتحقيقات حول التراث الإسلامي

المكافآت النقدية الثلاث تتمثل في مبلغ 250 مليون سنتيم للفائز الأول و200 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث

– رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقات الدولية

المكافآت النقدية الثلاث تتمثل في مبلغ 325 مليون سنتيم للفائز الأول ومبلغي 250 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث

– رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقة الوطنية

المكافآت الثلاثة تتمثل في مبلغ 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون سنتيم للفائز الثاني ومبلغ 50 مليون للفائز الثالث

– تخصيص جائزة وطنية تشجيعية ومكافأة مالية لصغار حفظة القرآن الكريم تتمثل في 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون للفائز الثاني و50 مليون للفائز الثالث

رئيس الجمهورية يرفع قيمة المكافآت المالية الممنوحة للفائزين في جائزة الجزائر لحفظ القرآن

رئيس الجمهورية يرفع قيمة المكافآت المالية الممنوحة للفائزين في جائزة الجزائر لحفظ القرآن

وقع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مرسوما رئاسيا رفع من خلاله قيمة المكافآت المالية الممنوحة. للفائزين في جائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم ولإحياء التراث الإسلامي.

وحسب العدد الأخير من الجريدة الرسمية، فقد تم رفع قيمة المكافآت النقدية. المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقات الدولية.

وتتمثل المكافآت النقدية في مبلغ 325 مليون سنتيم للفائز الأول ومبلغي 250 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث.

كما تم رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في الدراسات والأبحاث والتحقيقات حول التراث الإسلامي.

وتتمثل المكافآت النقدية الثلاث في مبلغ 250 مليون سنتيم للفائز الأول. و200 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث.

كما تم رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقة الوطنية.

وتتمثل المكافآت الثلاثة في مبلغ 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون سنتيم للفائز الثاني ومبلغ 50 مليون للفائز الثالث.

وتم تخصيص جائزة وطنية تشجيعية ومكافأة مالية لصغار حفظة القرآن الكريم.

وتتمثل هذه الأخيرة في 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون للفائز الثاني و50 مليون للفائز الثالث.

ممثلا لرئيس الجمهورية, السيد عطاف يحل بكيغالي للمشاركة في احياء الذكرى ال30 لمجازر الابادة الجماعية برواندا

ممثلا لرئيس الجمهورية, السيد عطاف يحل بكيغالي للمشاركة في احياء الذكرى ال30 لمجازر الابادة الجماعية برواندا

حل وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج, السيد أحمد عطاف,مساء اليوم الجمعة, بالعاصمة الرواندية كيغالي, للمشاركة بصفته ممثلا شخصيا لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, في مراسم إحياء الذكرى الثلاثين لمجازر الإبادة الجماعية التي شهدتها جمهورية رواندا الشقيقة عام 1994, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.

و أوضح البيان أن “مشاركة الجزائر تندرج في إحياء هذه المحطة الأليمة من تاريخ جمهورية رواندا في ظل ما يربطها بهذا البلد الشقيق من علاقات تاريخية مبنية على الأخوة والتضامن والتعاون, وهي العلاقات التي يحرص قائدا البلدين, الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس بول كاغامي, على تعزيزها ومدها بجميع مقومات النمو والتطور بما يستجيب لتطلعات الطرفين”.

“وإلى جانب مشاركته في فعاليات هذا الحدث الاستذكاري الهام الذي يعني الكثير بالنسبة لجمهورية رواندا والقارة الإفريقية والمجموعة الدولية برمتها, من المنتظر أن يكون للسيد الوزير لقاءات مع السلطات العليا في هذا البلد الشقيق وكذا مع عدد من ممثلي الدول والمنظمات المشاركة”, يضيف ذات المصدر.