تقييم عملية التوظيف في مختلف القطاعات: الندوة الاعلامية مناسبة لتقديم الارقام الحقيقية

تقييم عملية التوظيف في مختلف القطاعات: الندوة الاعلامية مناسبة لتقديم الارقام الحقيقية

الجزائر – أكد وزير الاتصال, محمد لعقاب, أن الندوة الاعلامية التي أشرف على افتتاحها اليوم السبت بالجزائر العاصمة حول موضوع” تقييم عملية التوظيف في مختلف القطاعات”, هي مناسبة لوزراء القطاعات المعنية لتقديم الأرقام الحقيقية حول التشغيل في البلاد.

وأوضح الوزير في هذا الشأن أن الجزائر بقيادة رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, بذلت “مجهودات جبارة” في مجال التشغيل لكن “للأسف ظلت مخفية”، مشيرا الى أن تلك النتائج تحققت في ظل “بيئة دولية متوترة بسبب سيما جائحة كورونا, الازمة في اوكرانيا وتأثر سوق الصرف”.

من جهته, ثمن وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, ابراهيم مراد هذه المبادرة “التفاعلية” التي من شأنها “تعزيز حق المواطن في الاعلام”، مضيفا أن كل السياسات العمومية الوطنية وضعت المواطن في قلب اهتماماتها.

و أشار الوزير الى أنه بالرغم من “الظروف الجيوستراتيجية الصعبة”, واصلت الدولة بتجسيد التزاماتها الاجتماعية سيما في المجالات التي من شأنها ضمان العيش الكريم للمواطن كالسكن, الصحة وتشجيع المقاولاتية لتوفير مناصب الشغل.

وبالمناسبة أيضا, قدم السيد مراد حصيلة قطاعه في مجال التشغيل, حيث أكد أنه منذ 2020, تم ادماج ما يقارب 30.000 عون في مناصب دائمة في قطاع الجماعات المحلية, هذا بالاضافة الى المناصب التي يتم استحداثها في الولايات الجديدة.

أما وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي, فيصل بن طالب, فقد ركز في مداخلته على الجهود التي قامت بها الدولة من أجل تحسين القدرة الشرائية لفئة العمال والمتقاعدين وطالبي الشغل, مما سمح بإدماج أزيد من نصف مليون مستفيد من جهاز المساعدة على الإدماج المهني في مناصب عمل دائمة بالمؤسسات والإدارات العمومية إلى غاية 13 سبتمبر 2023, وكذا تسجيل أزيد من 8 ملايين مستفيد من الزيادات في الأجور ومنح معاشات التقاعد ومنحة البطالة.

ومن جهة أخرى, ذكر الوزير بأن الأجور عرفت 4 زيادات متتالية خلال الفترة 2020-2023, حيث بلغ مجموع المستفيدين 2.8 مليون مستفيد, أي بنسبة زيادة في الأجور قدرت ب47 بالمائة”, بينما شملت عملية رفع منح ومعاشات التقاعد  3.8 مليون مستفيد.

من جهته, أوضح وزير التعليم العالي والبحث العلمي, كمال بداري, أن قطاعه عرف “قفزة لا مثيل لها” في مجال التوظيف, سيما بالنسبة لحاملي شهادتي الماجستير والدكتوراه غير الأجراء, حيث “تم القضاء على البطالة وسط هذه الفئة من خلال توظيف 8000 حامل لهاتين الشهادتين”.

كما أوضح الوزير أنه سيتم توظيف 1904 أساتذة من المساعدين الاستشفائيين, و793 أستاذ خلال شهري أكتوبر ونوفمبر, مشيرا إلى أن القطاع “عرف منذ 2020 توظيف 33 ألف أستاذ لمصاف الأستاذية”.

وفي سياق آخر, أكد السيد بداري, أن الجامعة دخلت رهان المساهمة في خلق الثروة من خلال جعل المتخرج من الجامعة خالقا لمناصب الشغل عبر إنشاء مؤسسات ناشئة, مشيرا إلى العملية في خطوتها الأولى سجلت “أزيد من 270 مشروع مبتكر قابل للاعتماد كمؤسسة ناشئة, مع استهداف بلوغ 700 مؤسسة ناشئة نهاية السنة الجارية, في حين يتم توجيه باقي المشاريع لإنشاء مؤسسات اقتصادية مصغرة”.

من جانبه, ذكر وزير التربية الوطنية, عبد الحكيم بلعابد, ب”القرارات التاريخية والاستثنائية التي اتخذها الرئيس تبون, من أجل ترقية المدرسة, سيما ما تعلق بتوظيف الأساتذة”, والتي مكنت –كما قال– من “ترقية المدرسة و الرفع من مستوى التأطير البشري المؤهل”, مستدلا في هذا الشأن ب”توظيف أكثر من 9 آلاف أستاذ للغة الإنجليزية في الطور الابتدائي إلى جانب توظيف 12877 أستاذ مادة التربية الرياضة والبدنية في نفس الطور”.

وبالمناسبة قدم السيد بلعابد ,عرضا مفصلا عن عمليات التوظيف التي شهدها القطاع مؤخرا, مبرزا أنه تم توظيف “أزيد من 240 ألف موظف بين أستاذ وإداري”.

 

 

198 شهيدا و1610جريحا ودمار كبير في الممتلكات جراء العدوان الصهيوني المتواصل على غزة

198 شهيدا و1610جريحا ودمار كبير في الممتلكات جراء العدوان الصهيوني المتواصل على غزة

استشهد اليوم السبت، 198 فلسطينيا وأصيب 1610 آخرون، بشظايا وصواريخ طائرات الاحتلال الصهيوني الحربية، التي شنت هجمات على مناطق مختلفة من قطاع غزة، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

ونقلت (وفا) عن مستشفيات القطاع، تأكيدها استشهاد 198 فلسطينيا وإصابة 1610 آخرين، ودمار في الممتلكات جراء القصف الصهيوني للمباني والمنازل في القطاع.

وفي ضوء هذا العدوان الصهيوني أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية حالة الطوارئ في كافة المستشفيات، مؤكدة جاهزيتها لاستقبال الجرحى من قطاع غزة.

وكانت المقاومة الفلسطينية بغزة قد شنت في وقت سابق، عملية “طوفان الأقصى”

ردا على جرائم الاحتلال وانتهاكاته بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى المبارك.

المقاومة الفلسطينية تطلق عملية طوفان الأقصى وتؤكد أسر وقتل عدد من الصهاينة

المقاومة الفلسطينية تطلق عملية طوفان الأقصى وتؤكد أسر وقتل عدد من الصهاينة

أطلقت كتائب عز الدين القسام (الذراع العسكرية لحركة حماس) هذا السبت عملية عسكرية واسعة ضد الكيان الصهيوني، شملت إطلاق آلاف الصواريخ وتسلل واقتحام لمستوطنات وأسر صهاينة أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المحتل الصهيوني  .

وأعلن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف بدء عملية “طوفان الأقصى” ضد الكيان الصهيوني وإطلاق آلاف الصواريخ باتجاهها ،حيث قال في رسالة صوتية “إن الضربة الأولى من العملية تجاوزت 5 آلاف صاروخ وقذيفة استهدفت دولة الإحتلال”.

ومنذ صباح اليوم، أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقات صاروخية مكثفة من قطاع غزة باتجاه الكيان الصهيوني، إضافة إلى تسلل بري وبحري وجوي، في حين دوت صفارات الإنذار في مناطق متعددة، بينها تل أبيب والقدس وأسدود وعسقلان.

وأفاد مراسل من القدس المحتلة بأنه بعد ساعات الفجر الأولى من اليوم، اقتحم مجموعة من المقاتلين التابعين لحركة حماس الأسلاك الشائكة، ووقعت اشتباكات أسفرت عن نحو 80 إصابة وصلت مستشفيات دولة الاحتلال الصهيوني ، فيما لم يتم الإعلان عن العدد النهائي للقتلى الصهاينة.

 الإذاعة الجزائرية

استمرار الحرب المفتوحة على الشعب الفلسطيني يهدد بتفجر المنطقة برمتها

استمرار الحرب المفتوحة على الشعب الفلسطيني يهدد بتفجر المنطقة برمتها

الجزائر – في إطار حربها المفتوحة ضد الشعب الفلسطيني, تشن قوات الاحتلال الصهيوني منذ الساعات الأولى لنهار اليوم السبت, عدوانا جديدا على قطاع غزة في جريمة أخرى تضاف لسجل الاحتلال الدموي, فيما تعالت ردود الفعل المحذرة من تداعيات ذلك على المنطقة برمتها.

ويجري العدوان الصهيوني وسط تصاعد وتيرة اعتداءات المستوطنين المتطرفين, وعمليات القتل ضد المواطنين الفلسطينيين وحرق ممتلكاتهم بحماية قوات الاحتلال.

ووفق آخر حصيلة للقصف الصهيوني على غزة, فقد بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين 198 فيما تجاوز عدد الجرحى 1600, ناهيك عن الدمار الذي لحق بالمباني والممتلكات, حسب ما ذكرت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا).

ومنذ وقت قصير, قامت طائرات الاحتلال بإطلاق عدد من الصواريخ باتجاه أرض زراعية وموقع في محيط منطقة أبراج الندى شمال غرب بلدة بيت لاهيا.

كما أصيب عدد من الفلسطينيين, بينهم مسعف بجروح, وصفت إصابات بعضهم بالخطيرة, عقب قصف طائرة حربية صهيونية لمركبة إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني, أمام مستشفى في مدينة خان يونس, جنوب قطاع غزة.

وكانت المقاومة الفلسطينية بغزة قد شنت في وقت سابق, عملية “طوفان الأقصى” ردا على جرائم الاحتلال و انتهاكاته بحق الفلسطينيين و اقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى.

وتؤكد التقارير أن طائرات الاحتلال تواصل قصفها لأهداف ومواقع في قطاع غزة بين الفينة والأخرى, حيث تشاهد ألسنة اللهب والدخان تتصاعد من الأماكن المستهدفة, إضافة إلى دمار و أضرار جسيمة بممتلكات المواطنين والبنية التحتية في غزة.

واستدعى العدوان الصهيوني على غزة, عقد اجتماع قيادي طارئ برئاسة الرئيس الفلسطيني محمود عباس, ضم عددا من المسؤولين المدنيين والأمنيين الفلسطينيين في مقر الرئاسة بمدينة رام الله, حيث تم التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه في مواجهة إرهاب المستوطنين وقوات الاحتلال.

هذا ما أكد عليه الرئيس عباس الذي وجه أيضا بضرورة توفير الحماية لأبناء الشعب الفلسطيني. كما وجه بتوفير كافة ما يلزم “من أجل تعزيز صمود وثبات الفلسطينيين في وجه الجرائم المرتكبة من قبل الاحتلال وعصابات المستوطنين”.

وسيترأس الرئيس محمود عباس اجتماعا للقيادة الفلسطينية (أعضاء اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني -فتح- وقادة الأجهزة الأمنية) خلال الساعات القادمة, وفق “وفا”.

من جانبها, اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن “غياب حل للقضية الفلسطينية بعد 75 عاما من المعاناة والتشرد, ومواصلة سياسة ازدواجية المعايير, وصمت المجتمع الدولي على الممارسات الاجرامية والعنصرية لقوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني, واستمرار الظلم والقهر اللذين يتعرض لهما, هي السبب وراء تفجر الأوضاع وغياب السلام والأمن في المنطقة”.

وفي ظل هذا الوضع الخطير, أعلنت حالة الطوارئ في كافة المستشفيات الفلسطينية, حيث أوعزت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة, لمستودعات الوزارة وبنوك الدم بإمداد المستشفيات بالمستلزمات الطبية اللازمة والأدوية ووحدات الدم.

وأضافت, في بيان صدر عن الوزارة, أن “مستشفيات الضفة الغربية كافة جاهزة لاستقبال الجرحى من قطاع غزة جراء العدوان الذي يشنه الاحتلال في الوقت الحالي”.

للإشارة, يتزامن هذا العدوان مع دعوات إرهابية خطيرة أطلقها مستوطنون, من أجل خطف وقتل وحرق أبناء الشعب الفلسطيني, وهي الدعوات التي حذر منها رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان, مؤيد شعبان, الذي ناشد كافة الفلسطينيين إلى التكاتف ورص الصفوف أمامها.

وقال شعبان في بيان, اليوم السبت, إن هذا النوع من الدعوات “يجب أن يتم التصدي له بجدية كبيرة, نظرا لإجرام هذه العصابات”, مطالبا بضرورة الإسراع إلى تفعيل وتنشيط لجان الحماية الليلية في كل القرى والبلدات الفلسطينية وتحديدا تلك التي تتعرض بشكل منهجي لاعتداءات الاحتلال من أجل حماية المواطنين وممتلكاتهم.

وحث كافة الناشطين والإعلاميين والحقوقيين على “ضرورة تسجيل ورصد ونشر هذه الانتهاكات على أكبر مستوى, من أجل فضح الوجه البشع للاحتلال في كل العالم, ومن أجل الوصول إلى لحظة الحقيقة التي تكفل تقديم مجرمي حرب الاحتلال إلى المحاكمة العادلة”.

 

تحذيرات من استمرار الاحتلال وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة

 

و أمام التصعيد الصهيوني الخطير ضد غزة والضفة الغربية بما فيما القدس المحتلة, حذر البرلمان العربي من تداعيات كل ذلك على الاوضاع في المنطقة ومن احتمال انفجارها جراءه.

و أعرب البرلمان العربي في بيان له عن استنكاره للجرائم التي ترتكبها القوة القائمة بالاحتلال وتصعيدها الدموي ضد الشعب الفلسطيني, وتصاعد وتيرة اعتداءات المستوطنين المتطرفين, وعمليات القتل ضد المواطنين الفلسطينيين وحرق ممتلكاتهم بحماية قوات الاحتلال, محملا الكيان الصهيوني تبعات هذا التصعيد الخطير.

ودعا المجتمع الدولي والأطراف الفاعلة الى “دعم جهود السلام, وخاصة الإدارة الأمريكية إلى التدخل الفوري لوقف التصعيد الجاري”, وحث الكيان الصهيوني على وقف الاعتداءات والأعمال الاستفزازية ضد الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية الدولية له وخاصة من اعتداءات المستوطنين المتطرفين.

كما دعا إلى ضرورة الالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني و إجبار القوة القائمة بالاحتلال على الانصياع لإرادة السلام الدولية, “من خلال الانخراط في عملية سلام ومفاوضات حقيقية تفضي ضمن سقف زمني محدد لإنهاء الاحتلال وفقا لمرجعيات السلام الدولية ومبادرة السلام العربية وقرارات الأمم المتحدة”.

بدورها قالت روسيا على لسان نائب وزير الخارجية, ميخائيل بوغدانوف, أن “القانون الدولي معروف, ويجب أن يكون هناك حل عادل وشامل للصراع”, مطالبا بإنهاء “كل هذا في أسرع وقت ممكن والجلوس إلى طاولة المفاوضات”.

من جهتها, حملت وزارة الخارجية القطرية, في بيان, الكيان الصهيوني وحده مسؤولية التصعيد الجاري الآن بسبب انتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني, و آخرها الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية شرطة الاحتلال.

وشددت الوزارة على “ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل” لإلزام الكيان الصهيوني بوقف انتهاكاته “السافرة” للقانون الدولي وحمله على احترام قرارات الشرعية الدولية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني, والحيلولة دون “اتخاذ هذه الأحداث ذريعة لإشعال نار حرب جديدة غير متكافئة ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة”.

وجددت وزارة الخارجية موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني, و إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967, و أن تكون عاصمتها القدس الشرقية.

أما السعودية, فقد أعادت التذكير بتحذيراتها المتكررة من مخاطر انفجار الأوضاع نتيجة استمرار الاحتلال وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة, وتكرار الاستفزازات الممنهجة ضد مقدساته.

كما جددت العربية السعودية, في بيان صدر عن وزارة خارجيتها, دعوة المجتمع الدولي للاضطلاع بمسؤولياته وتفعيل عملية سلمية “ذات مصداقية” تفضي إلى حل الدولتين, بما يحقق الأمن والسلم في المنطقة.

وأج

فلسطين : ارتفاع عدد الشهداء في القصف الصهيوني على قطاع غزة إلى خمسة

فلسطين : ارتفاع عدد الشهداء في القصف الصهيوني على قطاع غزة إلى خمسة

رام الله (فلسطين المحتلة) – ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الصهيوني المتواصل على قطاع غزة منذ صباح اليوم السبت, إلى خمسة شهداء, حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

و استشهد صحفي برصاص قوات الاحتلال شرق البريج, وسط قطاع غزة, خلال تغطيته الأحداث على الشريط الحدودي, وفق مصادر طبية ذكرتها “وفا”.

وقالت “وفا” انه باستشهاد الصحفي, ترتفع حصيلة الشهداء منذ صباح اليوم إلى خمسة.

و استنكرت نقابة الصحفيين, في بيان, جريمة الاحتلال بحق الصحفي محمد الصالحي, وحملت الاحتلال مسؤولية جرائمه بحق الصحفيين, مجددة دعوتها بتوفير الحماية لهم.

وكانت مصادر طبية أفادت بأن طائرات الاحتلال استهدفت مستشفى في بلدة بيت لاهيا, شمال قطاع غزة, بشكل مباشر بصاروخ واحد على الأقل, ما أدى لاستشهاد أحد العاملين و إصابة آخرين بجروح, اضافة الى تعطل محطة الاكسجين بداخلها.

وأج