الفريق أول السعيد شنقريحة يلقي النظرة الأخيرة على جثمان الفقيد اللواء أحسن سليمان

الفريق أول السعيد شنقريحة يلقي النظرة الأخيرة على جثمان الفقيد اللواء أحسن سليمان

الجزائر- قام رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، يوم السبت بالقاعة الشرفية لمطار هواري بومدين الدولي (الجزائر العاصمة)، بإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان اللواء أحسن سليمان، نائب قائد الناحية العسكرية السادسة السابق، الذي وافته المنية يوم الخميس الماضي إثر مرض عضال، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.

و جاء في البيان: “بالقاعة الشرفية لمطار هواري بومدين, ألقى ظهر اليوم 20 جانفي 2024, السيد الفريق أول السعيد شنقريحة, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي, النظرة الأخيرة وتلا فاتحة الكتاب على روح الفقيد اللواء أحسن سليمان, نائب قائد الناحية العسكرية السادسة السابق, وهذا بحضور كل من الفريق أول قائد الحرس الجمهوري, الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني, قادة القوات, قائد الدرك الوطني, قائد الناحية العسكرية الأولى, رؤساء الدوائر, مديرو ورؤساء المصالح المركزية بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي وعائلة المرحوم”.

و بالمناسبة, “أشاد العميد, مفتش مديرية الإعلام والاتصال لأركان الجيش الوطني الشعبي, في كلمته التأبينية, بخصال الفقيد, مذكرا بمسيرته الحافلة كإطار سامي في الجيش الوطني الشعبي”.

و أمام هذا المصاب الجلل –يضيف المصدر ذاته– “جدد السيد الفريق أول، أصالة عن نفسه وباسم كافة إطارات وأفراد الجيش الوطني الشعبي, أخلص التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى عائلة الفقيد, متضرعا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون”.

قمة حركة عدم الإنحياز: الجزائر تنفي إدعاءات حول تقديم مبادرة بشأن مالي

قمة حركة عدم الإنحياز: الجزائر تنفي إدعاءات حول تقديم مبادرة بشأن مالي

الجزائر – نفت الجزائر رسميا إدعاءات “لا أساس لها من الصحة”، والتي نقلها موقع مزعوم على شبكة الإنترنت ل “تحالف دول الساحل”، زعمت كذبا أن الجزائر قدمت مبادرة بشأن مالي خلال قمة بلدان عدم الإنحياز المنعقدة بكامبالا، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج يوم السبت.

و جاء في البيان : “نقل موقع مزعوم على شبكة الإنترنت لتحالف دول الساحل, ادعاءات لا أساس لها من الصحة زعمت كذبا أن الجزائر قدمت مبادرة بشأن مالي خلال قمة بلدان عدم الانحياز المنعقدة بكامبالا”.

“و بحسب هذا الموقع, فإن الجزائر قامت بإدراج أحكام في الوثيقة الختامية للقمة تتعلق باتفاق السلم والمصالحة في مالي, المنبثق عن مسار الجزائر”, يضيف المصدر.

و “ينفي الوفد الجزائري رسميا أنه اتخذ مثل هذه المبادرة. إن كل ما تتضمنه وثيقة كامبالا النهائية كلغة حول الأزمة المالية تم تبنيه منذ اجتماع باكو الوزاري لحركة عدم الانحياز. وهذه اللغة تخص حركة عدم الانحياز تحديدا ولم تتدخل الجزائر في أي وقت في صياغتها”, يؤكد البيان.

كان2023🏆: الجزائر و بوركينا فاسو تتعادلان (2-2)

كان2023🏆: الجزائر و بوركينا فاسو تتعادلان (2-2)

بواكي (كوت ديفوار)- تعادل المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم مع نظيره البوركينابي بنتيجة (2-2) الشوط الأول (0-1) يوم السبت، بملعب “السلام” ببواكي لحساب الجولة الثانية للمجموعة الرابعة لكأس أمم إفريقيا-2023 (المؤجلة إلى 2024) بكوت ديفوار (13 يناير-11 فبراير).

و سجل أهداف المباراة كل من محمد كوناتي (د 45+3) و برتران تراوري (د 71 من ض. جزاء) لبوركينا فاسو و بغداد بونجاح (د 51 و 90+5) للجزائر.

كلمة رئيس الجمهورية بمناسبة القمة ال19 لحركة عدم الإنحياز

كلمة رئيس الجمهورية بمناسبة القمة ال19 لحركة عدم الإنحياز

الجزائر – وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، كلمة إلى المشاركين في القمة ال19 لدول حركة عدم الإنحياز المنعقدة يومي 19 و 20 يناير 2024 بالعاصمة الأوغندية، كمبالا، قرأها الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، بصفته ممثلا لرئيس الجمهورية في أشغال هذه القمة. فيما يلي نصها الكامل:

“بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، السيد رئيس حركة عدم الإنحياز،

أصحاب الفخامة والسمو والمعالي،

أصحاب السعادة،

السيدات الفضليات والسادة الأفاضل،

يطيب لي في مستهل كلمتي هاته أن أتوجه بالشكر لجمهورية أوغندا الصديقة، حكومة وشعبا، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة التي حظينا بهما منذ حلولنا بهذا البلد الصديق وأن أهنئ بشكل خاص أخي يوري موسيفيني (Yoweri MUSEVENI), رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، على تولي بلاده رئاسة حركتنا للسنوات الثلاث المقبلة، متمنيا له كل التوفيق والسداد في هذه المهمة النبيلة ومؤكدا دعم الجزائر التام ووقوفها إلى جانب الشقيقة أوغندا خلال هذه المرحلة الحاسمة.

كما لا يفوتني في هذا المقام أن أعرب عن امتناني العميق للسيد إلهام علييف، رئيس جمهورية أذربيجان، على رئاسة بلاده المميزة لحركة عدم الانحياز على مدى الأربع سنوات الماضية، رغم الصعوبات والتحديات غير المسبوقة التي فرضتها جائحة كوفيد- 19 ذات البعد العالمي.

السيد الرئيس،

السيدات الفضليات والسادة الأفاضل،

إن انعقاد قمتنا هذه في العاصمة الأوغندية كمبالا، باعتبارها إحدى المحطات الفارقة في مسيرة حركة عدم الانحياز، يأتي في ظل سياق دولي وإقليمي متغير ومتشابك، تطبعه تهديدات وتعقيدات متتالية تحمل في طياتها مخاطر وتحولات دولية متعددة الأبعاد والمستويات ستنعكس، بشكل أو بآخر وبدرجات متفاوتة، على أمن واستقرار بلداننا وعلى مستقبل منظومة الأمن الجماعي التي ورثناها بعد الحرب لعالمية الثانية، سياق أعاد للساحة الدولية مشهد الاستقطاب الحاد لصالح قوى دولية على حساب أخرى وعمق من بؤر التوتر، نشهد فيه أعلى مستويات التهديد للسلم والأمن الدوليين ولقيم الإنسانية جمعاء.

هذا السياق يفرض علينا اليوم وأكثر من أي وقت مضى ضرورة تجديد الالتزام بالمبادئ التأسيسية لحركتنا القائمة على قيم العدالة واحترام الالتزامات الدولية وسيادة الدول وسلامة أراضيها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وحماية المصالح المتبادلة وتعزيز المنظومة المتعددة الأطراف كركائز أساسية لبلوغ الأهداف التي سطرها الآباء المؤسسون للحركة، المنبثقة عن روح ميثاق منظمة الأمم المتحدة ومبادئ باندونغ، والمتسقة مع أهداف التنمية المستدامة لأفق 2030، وهي المبادئ التي تكتسي اليوم قيمة متجددة في ظل عودة خيار اللجوء إلى القوة كبديل عن المساعي الدبلوماسية في حل النزاعات الدولية وتآكل منظومة الأمن الجماعي التي تعد الأمم المتحدة ركيزتها الأساسية في ظل عجزها الهيكلي لوضع حد أو حتى كبح سياسات الأمر الواقع ومحاولات فرض مصلحة القوي على الضعيف والتعاطي مع القضايا التي هي في صميم انشغالاتنا بترجيح منطق الانتقائية وسياسة الكيل بمكيالين.

و لعل همجية الهجمات المتواصلة التي تشنها آلة الدمار الصهيونية على أرض فلسطين المحتلة وعنجهية الممارسات اللاإنسانية لجنود الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني العزل من نساء وأطفال ورضع، خاصة بقطاع غزة، في أبشع صور الإرهاب وأقبح مظاهر البطش والتنكيل، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، مثال واضح على إخفاق المجتمع الدولي لفرض ضوابط وقيود تنطبق على الجميع دون انتقاء أو تمييز، حيث تضرب إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية عرض الحائط وترفض الانصياع لقرارات مجلس الأمن والاستجابة لخيار السلام دون أن تحاسب على ذلك.

في ظل هذا الوضع المأساوي، يتعين علينا جميعا أن نؤكد، بصوت عال، على أن زمن اللاعقاب واللاحساب قد ولى وأن نتعهد بتكثيف جهودنا الجماعية للمرافعة من أجل إعلاء صوت الحق وتغليب منطق القانون وإرساء مبدأ المساواة وتكريس أولوية الاحتكام للضوابط القانونية الملزمة فوق كل اعتبار، وفق ما نصت عليه مرجعيات الشرعية الدولية والقرارات الأممية التي يفترض أن تكون ملزمة للجميع.

و في هذا الإطار، تثمن الجزائر تمسك دول حركة عدم الانحياز الدائم بدعم القضية الفلسطينية بوصفها قضية عادلة يرتبط حلها بتجسيد مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها وإيمانهم الثابت بضرورة إنهاء كافة أشكال الاحتلال وتصفية كل صور الاستعمار، كما ورد في الوثيقة الختامية لهذه القمة.

و بذات العزيمة والثبات، إن مسار حركة عدم الانحياز الحافل بصور التضامن مع الشعوب المضطهدة والمستعمرة التي تجسده عمليا من خلال مواقفها المناصرة للقضايا العادلة، يملي عليها اليوم دعم حق شعب الصحراء الغربية في تقرير المصير، وهو الذي سلبت أراضيه وتنهب ثرواته في تعارض صارخ مع القانون الدولي، وهو أيضا الذي تتعرض قضيته العادلة وتطلعه المشروع إلى تنظيم استفتاء حر ونزيه وفقا للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة لمحاولات الطمس والتغليط لحرمانه من حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف أو التقادم.

السيد الرئيس،

السيدات الفضليات والسادة الأفاضل،

إن موضوع قمتنا الرامي إلى “تعميق أواصر التعاون من أجل ازدهار عالـمي مشترك” يعد غاية نبيلة في ظل تنامي روح الأنانية والإخلال بالواجبات والتملص من المسؤوليات لدى بعض الأطراف الدولية وزيادة حدة الاستقطاب والانقسام التي من بين تجلياتها تغليب مصلحة الأقوى على حساب حقوق الأضعف، وهو واقع يقتضي منا التأكيد على ضرورة تضافر وتنسيق الجهود بين الدول المنضوية تحت مظلة حركتنا وتحديد المسؤوليات المنوطة بنا ككتلة موحدة من أجل رفع هذه التحديات وبلوغ مقاصدنا المشتركة، ولن يتأتى لنا إلا من خلال تعزيز وحدتنا وتموقعنا الاستراتيجي كفاعل نشط يساهم بشكل فعال في بناء منظومة دولية تقوم على منطق الاشراك لا الإقصاء وتحدد بإنصاف وشفافية المسؤوليات والواجبات، منظومة قادرة على فرض الانصياع لقوانينها وقواعدها على الجميع وعلى قدر من العدالة والمساواة.

و على المستوى الإفريقي، تبقى قناعتنا راسخة بوجود علاقة ترابطية بين الأمن والتنمية، خاصة في ظل تنامي حدة ووتيرة الأزمات السياسية والأمنية واتساع نطاقها واستفحال آفتي الإرهاب والجريمة المنظمة وتفاقم بؤر التوتر والصراعات وتجدد ظاهرة التغييرات غير الدستورية للحكومات، خاصة في منطقة الساحل الصحراوي.

و هذا الوضع لن يثنينا عن أداء واجبنا تجاه قارتنا من أجل تحقيق الأهداف التنموية المنشودة ولن تعجزنا العقبات عن بذل الجهود من أجل تأطير عملنا الجماعي لتصحيح واستدراك حالة الظلم التاريخي الذي تعرضت له القارة الإفريقية في تركيبة مجلس الأمن الأممي.

على العكس من ذلك، سنعمل بلا هوادة على رفع سقف طموحنا صوب الترجمة الفعلية لمشروع اندماجنا القاري وتحويل إفريقيا إلى فاعل دولي في مسار تجسيد “أجندة الاتحاد الإفريقي 2063″، متيقنين من دعم حركتنا لهذه الجهود.

و في ذات السياق، تكثف الجزائر تعاونها مع شركائها الدوليين للتخفيف من وطأة التداعيات التي خلفتها أزمة الطاقة العالمية، وذلك عبر مواصلة وتقوية دورها كممون موثوق وذي مصداقية.

و من هذا المنطلق، ستحتضن الجزائر في مطلع شهر مارس المقبل القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات البلدان المصدرة للغاز، وهي تطمح لأن تجعل من هذه القمة محطة مفصلية لتعزيز الحوار والتشاور بين الدول الأعضاء من جهة، وبين المصدرين والمستوردين من جهة أخرى، بهدف دعم وتطوير صناعة الغاز الطبيعي والتأكيد على الحقوق السيادية الكاملة والدائمة للدول الأعضاء في التخطيط وتطوير واستغلال مواردها من الغاز الطبيعي.

كما ستشكل هذه القمة مناسبة متجددة للتأكيد على مكانة الغاز الطبيعي كطاقة نظيفة للحاضر وللمستقبل تساهم في دعم التنمية الاقتصادية والتقدم الاجتماعي وحماية البيئة.

السيد الرئيس،

السيدات الفضليات والسادة الأفاضل،

إن الجزائر التي تشغل ابتداء من مطلع هذا الشهر ولمدة سنتين متتاليتين مقعدا غير دائم بمجلس الأمن لمنظمة الأمم المتحدة، تتعهد بالدفاع عن قيم ومبادئ حركة عدم الانحياز على مستوى هذا الصرح الدولي الهام، وهي المبادئ التي أثبتت ولا تزال رجاحتها وفاعليتها.

في هذا الإطار، ستسعى الجزائر انطلاقا من خصوصية مسارها التاريخي وقيمها الثابتة ورؤيتها المستقبلية الطموحة إلى تعزيز العمل الدولي متعدد الأطراف كمبدأ قار في سياستها الخارجية وتغليب منطق الحلول السلمية للنزاعات على المواجهة وتفضيل معالجة الأسباب الجذرية للصراعات بدل الاستمرار في مقاربة احتوائها التي عقدت وأخرت في مسار حلها.

كما تلتزم الجزائر بأن تبقى وفية لمبادئ حركتنا وأهداف ميثاق الأمم المتحدة التي تشكل مرتكزا لمواقفها إزاء مختلف التطورات الإقليمية والدولية وتمثل في ذات الحين منبعا لجهودها ومبادراتها الرامية للمساهمة في نشر الأمن والاستقرار.

و ستضم جهودها مع بقية الدول الأعضاء في الحركة لبناء جسور الحوار والتفاهم بين الأطراف المختلفة وصياغة التوافقات الضرورية داخل مجلس الأمن الدولي حول القضايا التي تهم حركتنا لإضفاء فعالية أكبر على الجهود الأممية الرامية لمنع نشوب النزاعات ودعم دور المنظمات الدولية الإقليمية الفاعلة، بما فيها حركة عدم الانحياز.

و في الختام، نتطلع لتكثيف التنسيق والتعاون والتضامن في ظل احترام مبادئ حركتنا وكلنا يقين بأن هذه القمة ستسهم في إعادة تعزيز وحدتنا ورص صفنا وتقوية مكانتنا وإسماع صوتنا بما يستجيب وتطلعات شعوبنا ويتناسب وحجم كتلتنا المتجانسة ويساهم في تشكيل المعالم الجديدة لنظام دولي جديد يكون حافظا لقيم الإنسانية ومكرسا لـمبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة.

كل التهاني لجمهورية أوغندا على نجاحها في تنظيم هذه القمة وكل التوفيق لها أيضا في قيادة الحركة في الاستحقاقات والتظاهرات المستقبلية. شكرا على كرم الإصغاء والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته”.

الوزير الأول يستقبل بكمبالا من قبل الرئيس الأوغندي

الوزير الأول يستقبل بكمبالا من قبل الرئيس الأوغندي

كمبالا – إستقبل الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، يوم السبت بكمبالا، من طرف رئيس جمهورية أوغندا، السيد يوويري موسيفيني، حيث نقل له تحيات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، وتهانيه له على توليه الرئاسة الدورية المزدوجة لحركة عدم الإنحياز ومجموعة ال77 والصين.

و جرى الاستقبال على هامش مشاركة الوزير الأول، ممثلا لرئيس الجمهورية، في قمة دول عدم الانحياز الجارية أشغالها حاليا بكمبالا.

و قد حمل الرئيس الأوغندي الوزير الأول –حسب بيان لمصالح الوزير الأول– “نقل تحياته الأخوية وتقديره البالغ للسيد رئيس الجمهورية مع ابداء الحرص للعمل سويا مع السيد رئيس الجمهورية من أجل إعلاء المبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة وحركة عدم الانحياز ومجموعة 77 والصين”.

كما تناول الجانبان –يضيف البيان– “علاقات التعاون الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، لاسيما التجارية والطاقوية والكهربائية، على ضوء نتائج المحادثات المثمرة التي أجراها الرئيس الأوغندي مع رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، خلال الزيارة التي قام بها إلى الجزائر في شهر مارس 2023”.

و حضر اللقاء وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف.