الأونروا : الهجوم الصهيوني على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات

الأونروا : الهجوم الصهيوني على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات

أكدت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين  “الأونروا” أن الهجوم الصهيوني على رفح سيعني المزيد من المعاناة والوفيات بين  المدنيين وستكون العواقب مدمرة لـ 1.4 مليون مواطن.

وأكدت الأونروا, في تصريح نشرته عبر منصة “إكس” اليوم الإثنيني أنها ستحافظ على وجودها في رفح لأطول فترة ممكنة وستواصل تقديم المساعدات المنقذة لحياة  للناس.

وأعلن المفوض العام للأونروا, فيليب لازاريني, الذي منعه الاحتلال الصهيوني للمرة الثانية أمس الاحد من دخول قطاع غزة ليكون مع فرق الوكالة في الخطوط الأمامية, تسجيل زيادة في منع وصول المساعدات الإنسانية والهجمات على العاملين في المجال الإنساني والقوافل الى القطاع.

ويشن جيش الاحتلال الصهيوني منذ 7 أكتوبر الماضي, عدوانا مدمرا على غزة خلف نحو 112 ألفا بين قتيل وجريح, معظمهم أطفال ونساء, ما استدعى محاكمة الكيان الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية بدعوى “إبادة جماعية”.

ويواصل الاحتلال الصهيوني عدوانه المدمر على غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن  الدولي بوقف إطلاق النار فورا, وكذلك رغم مثوله أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية”.

18 شهيدا في قطاع غزة والاحتلال الصهيوني  يواصل القصف

18 شهيدا في قطاع غزة والاحتلال الصهيوني يواصل القصف

استشهد 18 فلسطينيا، وأصيب عشرات اخرون، امس الأحد، جراء القصف الصهيوني المستمر على مناطق متفرقة في قطاع غزة.

وقالت مصادر طبية في قطاع غزة إن ستة أشخاص -بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان- استشهدوا، وأصيب اخرون بعد استهداف طائرات الاحتلال منزلا في مخيم يبنا جنوب مدينة رفح الفلسطينية.

وقصفت مدفعية الاحتلال المناطق الجنوبية من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ما أدى إلى وقوع عدد من الشهداء والجرحى.

وانتشلت طواقم الدفاع المدني بمحافظة غزة خمسة جثامين لشهداء من عائلةالجعبري تم استهداف منزلهم قرب ملعب فلسطين في المدينة.

وأضافت المصادر أن طائرات الاحتلال استهدفت مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل

اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بمخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من الأشخاص.

وقالت المصادر الطبية إن الأعداد المؤكدة للشهداء منذ صباح امس هي 18 شهيدًا.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة -في وقت سابق اليوم- ارتفاع حصيلة الشهداء

 جراء العدوان الصهيوني المستمر على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى34683، والإصابات إلى 78018.

وأشارت الوزارة إلى أن الاف الأشخاص ما زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض

 وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.

وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب بتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني

وزارة الخارجية الفلسطينية تطالب بتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية يوم الاحد، المجتمع الدولي بإدانة اعتداءات الاحتلال الصهيوني التي تستهدف المقدسات الإسلامية والمسيحية ،وتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

وأدانت الوزارة، في بيان، إجراءات الاحتلال الصهيوني وتضييقه على المسيحيين وفرض قيود على وصولهم إلى كنيسة (القيامة) بالقدس المحتلة والاعتداء عليهم تحت حجج وذرائع واهية تتكرر كل عام”.

واعتبرت الخارجية الفلسطيني أن هذه الإجراءات “عقوبات جماعية تستهدف الكل الفلسطيني في القدس ومقدساتها وهويتها ومواطنيها ،كما أنها انتهاك صارخ لالتزامات الاحتلال  الصهيوني  في القدس والتي تتعلق بحرية العبادة.

وأكدت (لجنة متابعة شؤون الكنائس في فلسطين) اليوم الأحد، أن منع قوات الإحتلال الصهيوني لمصلين من الوصول إلى كنيسة (القيامة في القدس والاعتداء عليهم ، “انتهاك صارخ للقوانين الدولية المتعلقة بحرية العبادة”.

وأدان رئيس اللجنة ،رمزي خوري ،عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية-في بيان-، اغلاق قوات الإحتلال لكافة الطرق المؤدية لكنيسة (القيامة) أمس السبت، وتحويلها إلى ثكنة عسكرية ،مشيرا إلى أن عدد أفراد شرطة
الاحتلال “فاق عدد المشاركين والمصلين داخل الكنيسة”.

وندد خوري بالاعتداء على الحارس الشخصي للقنصل اليوناني العام واعتقاله من داخل كنيسة (القيامة)، مشيرا إلى خرق الوضع الكيان الصهيوني لوضع الكنائس، وتدخله في شؤونها الخاصة، من خلال فرض القيود على الوصول لكنيسة (القيامة)، وتحديد أعداد المصلين المشاركين.

وكان الاتحاد الاوروبي، قد طالب الكيان الصهيوني بعدم التدخل في الشئون الخاصة بالكنائس، واحترام الوضع القائم، وضمان تطبيق أسس الحريات الدينية، بما في ذلك حرية العبادة، الا أنه لم يكترث لكل ما سبق وتعمد تحويل العيد الى ساحة لانتهاك مباشر للقوانين الدولية.

الإعلان عن تأسيس فيدرالية الصحفيين والإعلاميين المهتمين والمتضامنين مع القضية الصحراوية

الإعلان عن تأسيس فيدرالية الصحفيين والإعلاميين المهتمين والمتضامنين مع القضية الصحراوية

تم الإعلان عن تأسيس فيدرالية الصحفيين والإعلامين المهتمين والمتضامنين مع القضية الصحراوية، وذلك خلال اشغال الندوة الإعلامية الدولية الأولى للتضامن مع الشعب الصحراوي، التي التأمت اشغالها يوم الجمعة الفارط بولاية بوجدور.

وتهدف الفيدرالية حسب بيان التأسيس إلى توحيد الجهود الإعلامية لتنوير الرأي العام  الدولي حول حقائق وتطورات القضية الصحراوية، والمساهمة في كسر جدار التعتيم الرهيب المضروب حول القضية العادلة، من الإعلام الدولي الخاضع لتأثير اللوبيات المغربية والداعمة لها.

هذا بالإضافة إلى العمل على إنشاء شبكة دولية لتبادل المعلومات ومتابعة تطورات القضية الصحراوية، والحرص على نشر المعلومات الصحيحة بشأنها وكشف وفضح المخططات المغربية الهادفة إلى تضليل الرأي العام بشأنها.

ومن الأهداف كذلك إرسال صحفيين وإعلاميين الى مخيمات اللاجئين والأراضي المحررة والمناطق المحتلة من الصحراء الغربية بهدف توثيق الوضع الحالي ونقل صوت وصورة الشعب الصحراوي وقصصه للعالم.

كما ستعمل الفيدرالية على المشاركة في الملتقيات والمنتديات الدولية والعمل على الإنتشار الواسع لأعضائها للمشاركة في الأنشطة والملتقيات التي تنظم في بلدانهم  اجل التحسيس والتعريف بالفضية الصحراوية.

فلسطين: ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الصهيوني على غزة إلى 34 ألفا و683

فلسطين: ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الصهيوني على غزة إلى 34 ألفا و683

 أعلنت السلطات الصحية في غزة, اليوم الأحد, عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ السابع أكتوبر الماضي إلى 34.683 شهيدا و 78.018 مصابا, حسب ما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية (وفا).

وأفادت ذات المصادر بأن الاحتلال الصهيوني ارتكب 3 مجازر بحق العائلات في قطاع غزة, خلال ال24 ساعة الماضية, راح ضحيتها 29 شهيدا و110 جريحا, مشيرة إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات, لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وكانت حصيلة سابقة قد أشارت إلى استشهاد 34.654 وإصابة 77.908 فلسطينيا, جراء العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة والذي خلف كارثة إنسانية غير مسبوقة وتسبب بنزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع وهو ما يعادل 9ر1 شخصا, وفق بيانات صادرة عن السلطات الفلسطينية والأمم المتحدة.

مظاهرات حاشدة في عواصم عالمية تنديدا بالعدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة

مظاهرات حاشدة في عواصم عالمية تنديدا بالعدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة

شهدت العديد من العواصم العالمية, أمس السبت, مظاهرات حاشدة تنديدا بالعدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ212 على التوالي.

وشارك الآلاف في مظاهرات نظمت في العاصمة الألمانية برلين والبريطانية لندن والايرلندية دبلن والعاصمة الفرنسية باريس وعاصمة كندا أوتاوا, دعما للشعب الفلسطيني, وللمطالبة بوقف إطلاق النار, وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية, ولافتات تندد بعدوان الاحتلال على غزة وبقتل الأطفال الفلسطينيين, مطالبين بـ”محاسبة الاحتلال على ارتكاب إبادة جماعية”.

ودعا المشاركون إلى “وقف المعايير المزدوجة وضرورة محاكمة الاحتلال على مجازره ضد الشعب الفلسطيني, خاصة الأطفال, ونددوا بالإبادة الجماعية في قطاع غزة”.

ويواصل جيش الاحتلال الصهيوني, عدوانه على قطاع غزة, لليوم 212 على التوالي, مما أدى إلى ارتقاء 34 ألفا و654 شهيدا, وأصيب نحو 77 ألفا و 908 فلسطينيا آخرا, إلى جانب نزوح أكثر من 85 بالمائة من سكان القطاع وهو ما يعادل 1.9مليون شخص, وفق بيانات صادرة عن السلطات الفلسطينية والأمم المتحدة.

ويصعد الاحتلال عدوانه المدمر على غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف إطلاق النار فورا, وكذلك رغم مثوله أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية”.