وزير الاتصال يجتمع بمسؤولي ومدراء الصحف الوطنية

وزير الاتصال يجتمع بمسؤولي ومدراء الصحف الوطنية

اجتمع مساء اليوم الأحد 17 سبتمبر2023، بمقر الوزارة، وزير الاتصال الدكتور محمد لعقاب بمسؤولي ومدراء الصحف الوطنية المكتوبة.

 

وزير الاتصال،وبعد أن قدم تشخيصا دقيقا لوضعية الصحافة المكتوبة بالجزائر، دعا القائمين على هذه المؤسسات الإعلامية إلى ضرورة التوجه نحو التحول الرقمي لهذه الجرائد والصحف مؤكدا التنافس القوي الذي تشهده الصحافة الإلكترونية في الوقت الراهن.

وفي معرض حديثه عن الصعوبات والعراقيل التي تواجه الصحافة المكتوبة اليوم، جدد وزير الإتصال تأكيده بأن الدولة الجزائرية لها نية صادقة وجادة في وضع القطاع على السكة الصحيحة من خلال استكمال القوانين المنظمة للقطاع وكذا تنصيب المؤسسات المؤطرة له، على غرار سلطة ضبط الصحافة المكتوبة، ومجلس أخلاقيات المهنة اللذان سيكون لهما دور مهم في تنظيم القطاع وتطويره.

كما شكل اللقاء فرصة للحديث عن الجوانب الفعلية التي من شأنها تقديم حلول عملية ناجعة لمشاكل الصحف والنهوض بالقطاع.

من جهتهم، استحسن مسؤولو ومدراء الجرائد الوطنية هذا اللقاء، مثمنين مبادرة الوزير في الإصغاء لانشغالاتهم وابداءهم للحلول المقترحة التي من شأنها تقديم إضافة نوعية للقطاع، خاصة ما تعلق بإعادة تفعيل صندوق دعم الصحافة والصحفيين، والبحث عن مصادر جديدة للتمويل عن طريق تنظيم سوق الإشهار.

في ختام الاجتماع، جدد وزير الاتصال دعوته لكافة مسؤولي الجرائد الوطنية والفاعلين في القطاع إلى تظافر جهود الجميع في إرساء أسس صحافة وطنية ومتزنة خدمة للمصالح العليا للبلاد.

كما دعا وزير الاتصال مدراء الصحف الوطنية إلى المشاركة الواسعة للصحفيين في الطبعة التاسعة لجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف والتي تناولت هذه المرة 03 مواضيع بغرض تمكين أكبر عدد من الصحفيين من المشاركة في ظل تنوع المواضيع المقترحة لهذه الطبعة.

وزارة الاتصال

إفتتاح الدورة السابعة والأربعين لمجلس محافظي النصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية‬

إفتتاح الدورة السابعة والأربعين لمجلس محافظي النصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية‬

أشرف اليوم الوزير الأول السيد أيمن عبد الرحمان بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال على إفتتاح الدورة السابعة والاربعين لمجلس محافظي المصارف المركزية و مؤسسات النقد العربية.

 

ومن خلال كلمة ألقاها في الجلسة الافتتاحية للدورة، أكد الوزير الأول أن الجزائر رغم مختلف الأزمات التي مر بها العالم، تشهد تطورات ملحوظة من حيث المؤشرات الاقتصادية الكلية والمالية حيث بلغ الناتج الداخلي الخام بعد إعادة تقييمه عبر مراجعة سنة الأساس 233 مليار دولار سنة 2022 وبلغ متوسط نصيب الفرد من الناتج الداخلي الخام 5187 دولار لسنة 2022.

 

فضلا عن ذلك، تسعى الجزائر دائما إلى الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطن بدعم المواد الواسعة الاستهلاك و إنتهاج سياسة اقتصادية فعالة لمجابهة التضخم لاسيما منه المستورد.

 

كما أعتبر أن الإجتماع يشكل فرصة لدعم الدور الهام الذي تضطلع به المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية لتحقيق المزيد من التعاون وتبادل الخبرات في مجال عمل المصارف المركزية بين الدول العربية.

 

بدوره كشف محافظ بنك الجزائر السيد صالح الدين طالب أن الاقتصاد العالمي وإقتصاد المنطقة العربية يواجهان تحديات عديدة كإنعكاس التطورات الدولية و الإقليمية الراهنة حيث يمثل إرتفاع اسعار السلع الأساسية وتشديد السياسة النقدية برفع اسعار الفائدة لتحقيق من حدة الموجة التضخمية العالمية والمديونية المرتفعة لدى بعض الدول.

 

وأضاف أن الاجتماع سيناقش فاعلية السياسة النقدية في مواجهة التضخم الناشئ عن اختلالات العرض وموضوع التوازن من تعزيز رقمنة الخدمات المالية والحفاظ على الاستقرار المالي.

 

وأغتنم رئيس الدورة السابعة والأربعين الفرصة من أجل الإشادة بمنصة “منى” للمدفوعات لما تقدمه من خدمات مبتكرة ومثمرة و ماتحظى به من قبول دولي كنموذجا لتعزيز كفاءة معاملات الدفع و التحويل عبر الحدود.

 

وفي سياق آخرقال محافظ بنك الجزائر نحن ممتنون للجهود الكبيرة التي يقوم بها صندوق النقد العربي في اطار اعمال مجموعة التقنيات المالية الحديثة من حيث تناول مختلف محاور مواضيع التحول المالي الرقمي، وكذلك على صعيد المبادرة الاقلميمية لتعزيز الشمول المالي في المنطقة العربية.

 

كما شكر صالح الدين طالب صندوق النقد العربي وصندوق النقد الدولي على تعاونهما في تنظيم ورشة العمل يوم غد الإثنين حول ” التحديات الراهنة التي تواجه المصارف المركزية تفاعل السياسة النقدية و المالية”.

أسامة مباركي

مجموعة “77+الصين”: الدعوة إلى تعزيز التعاون الدولي وترقية التعددية

مجموعة “77+الصين”: الدعوة إلى تعزيز التعاون الدولي وترقية التعددية

هافانا (كوبا) – اختتمت قمة مجموعة الـ77+ الصين, يوم السبت بقصر المؤتمرات بهافانا (كوبا), بالدعوة إلى نظام اقتصادي عالمي جديد و ترقية التعددية وتعزيز التعاون الدولي, حسب ما نقلت مصادر إعلامية.

وقال رئيس الوزراء الكوبي, مانويل ماريرو, أن “كوبا كانت خلال هذه الأيام, عاصمة الجنوب العالمي, ومساحة الأمل الأبدي, وموطن أولئك الذين يحصلون على الجزء الأقل من الثروة العالمية على الرغم من مساهمتهم بالجزء الأكبر”.

وشدد البيان الختامي للقمة, على الحاجة الملحة إلى إصلاح شامل للهيكل المالي الدولي, ونهج أكثر شمولا وتنسيقا للحوكمة المالية العالمية, مؤكدا التزام دول مجموعة الـ77+ الصين, ب “زيادة الوحدة” داخل المجموعة من أجل “تعزيز دورها على الساحة الدولية”.

كما  شدد على “الضرورة الملحة لإصلاح البناء المالي الدولي بصورة كاملة”, حتى يكون “أكثر شمولا وأكثر تنسيقا”.

وسجل المشاركون ب”قلق شديد بأن المشكلات البالغة التي يسببها النظام الاقتصادي الدولي للبلدان النامية بفعل افتقاره إلى العدل, بلغت ذروتها”, مشيرين “بصورة خاصة إلى تبعات الوباء وبؤر التوتر الجيوساسي والتضخم وتراجع التنوع الحيوي والأزمات المالية, دون أن تظهر بوضوح إلى اليوم خريطة طريق تسمح بالتصدي لهذه المشكلات العالمية”.  كما طالبت المجموعة  بـ”زيادة تمثيل الدول النامية في هيئات صنع القرار العالمية”.

وأصدرت القمة إعلانا ثانيا, رحبت فيه بطلب حكومة المكسيك استئناف نشاطاتها داخل المجموعة.

وكانت وزيرة الخارجية المكسيكية, أليسيا بارثيناس, قد أعربت عن رغبة بلادها في العودة إلى صفوف المجموعة بعدما خرجت منها في التسعينيات.

وتولت كوبا الرئاسة الدورية للمجموعة ال77 + الصين في يناير الماضي. ومن المقرر أن تعقد القمة القادمة للمجموعة في كمبالا ب(أوغندا) في يناير 2024.

والمجموعة التي أنشأتها 77 دولة عام  1946, تضم حاليا 134 دولة, وشاركت الصين في الاجتماع كطرف خارجي.

وأج

بداري يستعرض جهود الجزائر في تطوير مجالات التعليم والبحث العلمي والمؤسسات الناشئة

بداري يستعرض جهود الجزائر في تطوير مجالات التعليم والبحث العلمي والمؤسسات الناشئة

الجزائر – استعرض وزير التعليم العالي والبحث العلمي, كمال بداري, خلال مشاركته في قمة “مجموعة ال77+الصين” المنعقدة بهافانا, ممثلا لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, جهود الجزائر في تطوير مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات الناشئة والمقاولاتية, حسب ما أفاد به يوم الأحد بيان لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

وأوضح البيان أن السيد بداري استعرض خلال تدخله في هذه القمة “الجهود الكبيرة” التي بذلتها الجزائر لتطوير مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات الناشئة والمقاولاتية, وذلك من خلال “تفعيل دور مؤسسة الجامعة باعتبارها خزان للمشاريع المبتكرة ومنبع رئيسي للشركات الناشئة”.

كما أبرز –يضيف نفس المصدر– أن تفعيل دور الجامعة يتم عبر “إرساء شبكة بحثية وطنية متكاملة, تضم مراكز بحث ومخابر جامعية ومحطات تجريبية وأرضيات تكنولوجية في شتى المجالات”, مستدلا في ذلك ب”إنشاء خلال السنوات الأخيرة أقطاب تكنولوجية متميزة تضم مدارس عليا متخصصة, مؤسسات كبرى وشركات ناشئة واستحداث المجلس الأعلى للذكاء الاصطناعي والمحافظة السامية للرقمنة”, للمساهمة في إحداث التغيير المنشود في النظام البيئي الاقتصادي وإرساء أسس اليقظة التكنولوجية”.

وبالمناسبة, أكد الوزير على “الأهمية التي توليها الجزائر لدعم وتطوير الشركات الناشئة والابتكار على المستوى الوطني والتأسيس لنظام بيئي إفريقي متكامل في هذا المجال, وذلك عن طريق سن تشريعات تشجع الاستثمار في المعرفة وإزالة العوائق أمام الشباب المبتكر”.

وبخصوص مساعي دعم دول القارة الإفريقية, ذكر السيد بداري بأن “الجزائر سخرت دعما بقيمة مليار دولار أمريكي لإسناد التنمية المستدامة في الدول الإفريقية النامية والاسهام في تحسين البنية التحتية في المنطقة على غرار مشروع الألياف البصرية العابر للعديد من البلدان الإفريقية وكذا طريق الوحدة الإفريقية”.

وجدد بالمناسبة, “دعم الجزائر لكل مبادرات مجموعة ال77+الصين, الرامية إلى تطوير العلوم والتكنولوجيات والابتكار لبلوغ أهداف التنمية المسطرة, إلى جانب استعدادها في تبادل الخبرات مع الدول النامية لتحقيق مستقبل أفضل لشعوبها”.

وخلال تدخله في هذه القمة المنظمة تحت شعار “تحديات التنمية الحالية: دور العلم والتكنولوجيا والابتكار”, أبرز السيد بداري  ضرورة “تعزيز وتقوية البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصال في البلدان النامية, وكذا تعزيز الحوار البناء بين المختصين في مختلف العلوم وواضعي ومنفذي السياسات العامة”.

كما أشار إلى أن مشاركة الجزائر في هذه القمة التي وصفها ب”القفزة النوعية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة”, ترمي إلى تسليط الضوء على عدة مواضيع منها “ضرورة تطوير القدرات والمهارات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال والعمل على ضمان نشر المعلومات بنزاهة ووفق ضوابط أخلاقية وتنظيمات ومدونات السلوك”.

وخلال هذه القمة التي حضرها رؤساء دول وحكومات “مجموعة 77+الصين”, وشارك فيها الأمين العام للأمم المتحدة, أنطونيو غوتيريش, دعا الوزير إلى “تصميم آليات متخصصة في تطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصال ونقلها للبلدان النامية مع تعزيز الآليات المتاحة لتسهيل الولوج للتكنولوجيات الحديثة”.

وناقش المشاركون في هذه القمة مجموعة من المواضيع والقضايا المتعلقة بالتنمية, على غرار “دور العلوم والتكنولوجيا والابتكار”, “التحديات التي تواجه الدول النامية في تحقيق التقدم العلمي والتكنولوجي”, وكذا مسائل تتعلق ب”تداعيات وباء كورونا, ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة, تقلبات الأسواق, التضخم, أعباء الديون, تغير المناخ والتوترات والصراعات الجيوسياسية التي تنشأ في مناطق متعددة من العالم”.

يذكر أن السيد بداري ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة, شاركا في هذه القمة التي انطلقت أول أمس الجمعة, ممثلين عن رئيس الجمهورية.

وأج

الدخول المدرسي 2024/2023: أزيد من 11 مليون تلميذ يلتحقون بمقاعد الدراسة يوم الثلاثاء

الدخول المدرسي 2024/2023: أزيد من 11 مليون تلميذ يلتحقون بمقاعد الدراسة يوم الثلاثاء

الجزائر- يلتحق أزيد من 11 مليون تلميذ في المراحل التعليمية الثلاث, بمقاعد الدراسة يوم الثلاثاء القادم لحساب السنة الدراسية 2024/2023, يؤطرهم أزيد من نصف مليون أستاذ, على مستوى قرابة 30 ألف مؤسسة تربوية عبر الوطن, في ظل إجراءات تنظيمية وبيداغوجية جديدة تهدف إلى تحقيق تعليم نوعي.

وتحسبا لهذا الموعد, حددت وزارة التربية الوطنية محورين للدرس الافتتاحي, تتمثل في “الطفل وتكنولوجيات الإعلام والاتصال”, بالنسبة لتلاميذ مرحلتي التعليم الابتدائي والمتوسط, في حين خصص موضوع “تعزيز اللحمة الوطنية” لتلاميذ مرحلة التعليم الثانوي, كما تم تنظيم حملة واسعة لتنظيف وتجميل مختلف المؤسسات التربوية ومحيطها عبر الوطن.

وكان رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, قد أسدى خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس الوزراء, الثلاثاء الماضي, تعليمات لوزيري الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, والتربية الوطنية باتخاذ كل الإجراءات لإنجاح الدخول المدرسي, كما أمر بإعفاء البلديات الفقيرة والضعيفة من أعباء وتكاليف التكفل بالمدارس الابتدائية, على أن تتحمل الدولة هذه المسؤولية كاملة.

وسيعرف الموسم الدراسي الجديد في شقه البيداغوجي, عدة مستجدات, على غرار تدريس التربية المرورية, إلى جانب مادة التربية البدنية والرياضية في مرحلة التعليم الابتدائي من طرف 12.788 أستاذ متخصص, واعتماد المعالجة البيداغوجية بالنسبة لتلاميذ السنة الأولى متوسط. وفي نفس السياق, تم تزويد جميع المدارس بمرافق رياضية مع تكييف منهاج تدريس هذه المادة من طرف أساتذة متخصصين.

وبخصوص تعليم مادة اللغة الانجليزية, يتعلق الأمر كذلك بتنصيب هذه المادة في السنة الرابعة من التعليم الابتدائي, حيث تم طبع الكتاب الخاص بهذه المادة وتوزيعه على نقاط البيع المختلفة وعلى المؤسسات التربوية, إضافة إلى تنصيب الأساتذة في هذا الاختصاص وإجراء تكوين في الفترة الممتدة من 7 إلى 18 سبتمبر الجاري.

كما سيشهد هذا الموسم اعتماد المعالجة البيداغوجية لصعوبات تلاميذ السنة الأولى متوسط. و في هذا المجال كان مدير التعليم الابتدائي, محمد ضيف الله, قد أكد أنه تم إعداد “قاعدة بيانات” مفصلة لطبيعة “الصعوبات” المسجلة لدى التلاميذ الذين اجتازوا امتحان تقييم المكتسبات, والعمل على معالجتها والتكفل بها انطلاقا من السنة الدراسية الحالية.

ومن بين الإجراءات الأخرى التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية, توظيف تكنولوجيات الإعلام والاتصال واعتماد الرقمنة في التعليم والتكوين والتوظيف, حيث سيتم برسم هذه السنة الدراسية رقمنه كل قرارات التمدرس وغيرها من العمليات.

وفي مجال التوظيف, خصصت الوزارة منصة رقمية عبر أرضيتها لتسهيل الحركة التنقلية للأساتذة, حيث مكنت هذه الآلية من تلبية رغبات 93 بالمائة من المترشحين إلى جانب تخصيص منصة رقمية أخرى لتوظيف خريجي الجامعات بصفة التعاقد.

وفي هذا الإطار, فتحت الوزارة باب الترشح أمام حاملي الشهادات الجامعية الراغبين في التوظيف كأساتذة بصفة متعاقدين في مؤسسات التربية والتعليم التابعة لها ودعتهم إلى الإيداع الإلكتروني لملفاتهم في الفترة الممتدة من 05 إلى 10 سبتمبر الجاري.

ويتعلق الأمر برتب أستاذ التعليم الثانوي (جميع المواد), أستاذ التعليم المتوسط (جميع المواد), أستاذ المدرسة الابتدائية (مادة اللغة العربية, مادة اللغة الأمازيغية, ومادة اللغة الفرنسية).

وسيشهد الدخول المدرسي المقبل أيضا “توسيع استعمال اللوحات الرقمية, بتجهيز 1200 مدرسة ابتدائية جديدة, بعدما تم تجهيز 1629 مدرسة ابتدائية باللوحات الرقمية السنة الماضية لفائدة تلاميذ السنوات الثالثة والرابعة والخامسة من التعليم الابتدائي, إلى جانب إدراج التربية المرورية وتوظيف 400 مساعد في الحياة المدرسية لمرافقة التلاميذ المصابين بالتوحد, و طبع أكثر من 77 مليون كتاب مدرسي.

وأج