نيجيريا: مقتل 7 أشخاص واختطاف 22 آخرين في هجومين منفصلين

نيجيريا: مقتل 7 أشخاص واختطاف 22 آخرين في هجومين منفصلين

قُتل سبعة أشخاص واختطف 22 آخرون خلال هجومين منفصلين للإرهابيين في شمال شرق نيجيريا.

بحسب مصادر أمنية، قُتل ثلاثة مزارعين الخميس الفارط واختطف 11 آخرون من طرف ارهابيين ينتمون لتنظيم إرهابي في غرب افريقيا  قرب قرية بولايوب بضواحي بلدة بانكي.
وكان الضحايا قد ابتعدوا عن بلدة بانكي لتطهير الحقول قبل الزراعة، واختفى يوم الاثنين 15 شخصا كانوا يقطعون الاخشاب خارج بلدة غامبورو في منطقة ينشط فيها كثيراً إرهابيو جماعة “بوكو حرام”.

وفي اليوم التالي، تمّ العثور على أربع جثث في الادغال ، بحسب عمر كاشالا، عضو ميليشيا تكافح الارهاب في غامبورو.

وغالباً ما يستهدف ارهابيو تنظيم المدعو الدولة الاسلامية في غرب افريقيا وبوكو حرام، الأشخاص الذين يذهبون لقطع الأخشاب أو يجمعون الخردة المعدنية ومربيي الماشية والمزارعين والصيادين الذين يتهمونهم بالتجسس لصالح القوات الحكومية.

الإذاعة الجزائرية

منظمات وهيئات دولية تشيد بجهود الجزائر للم الشمل العربي ودورها في حل الازمات في افريقيا

منظمات وهيئات دولية تشيد بجهود الجزائر للم الشمل العربي ودورها في حل الازمات في افريقيا

الجزائر  أشادت منظمات وهيئات دولية، يوم السبت بالجزائر العاصمة، بالجهود الكبيرة التي تبذلها الجزائر للم الشمل العربي وتعزيز الوحدة الفلسطينية ودورها في حل الأزمات في افريقيا.

وبهذا الخصوص، أكد الأمين العام للمؤتمر العام للأحزاب العربية، قاسم صالح، لوأج على هامش حضوره كضيف في افتتاح المؤتمر الثاني لحركة البناء الوطني، ان ترأس الجزائر لدورة القمة العربية الحالية مكن من اطلاق مبادرات لحل المسائل العالقة والملفات المهمة على المستوى العربي، كما أن حرصها على ايجاد الحلول المناسبة لها دفعها إلى  التحرك باتجاه حل القضايا العربية العالقة على غرار مسألة عودة سوريا الى شغل مقعدها بالجامعة العربية.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية التي تعتبر “محورية” لدى الجامعة العربية، كانت الجزائر –يضيف السيد صالح– حاضنة لاجتماع الفصائل الفلسطينية والذي توصل الى نتائج إيجابية بخصوص وضع أسس لعودة الوحدة الفلسطينية التي هي جد مطلوبة –كما قال– في ظل التصعيد الصهيوني في المنطقة والتطرف والعنصرية التي يعاني منها الفلسطينيون.

ونوه في هذا الصدد، بإصرار الجزائر على تحقيق المصالحة بين الفلسطينيين من خلال حث مختلف الفصائل بالتعاطي مع هذه المسألة ب”جدية وإيجابية”، معتبرا أنها تمكنت من خلال المسؤولية التي أخذتها على عاتقها في هذه المرحلة من ممارسة”  دور هام وأساسي” على مستوى التضامن العربي والتقارب بين الدول العربية.

نن جانبه، أوضح رئيس رابطة “برلمانيون لأجل القدس”، حميد بن عبد الله الأحمر، أنه من بين أسباب دوس الكيان الصهيوني على الشرعية الدولية وحملات التدنيس للقدس والمسجد الاقصى الشريف، “التصادم العربي وهرولة بعض الدول العربية إلى التطبيع المخزي مع الكيان الغاشم”، داعيا الى عدم التخلي عن الفلسطينيين وتركهم يخوضون هذه المعركة لوحدهم.

واعتبر أن الجهد الجزائري لتوحيد الصف الفلسطيني “صادق وغيرمسبوق ولا يمكن لغيرها القيام به”، وذلك لكونه نابع من إيمانها الكبير بأهمية وحدة الصف العربي، داعيا الفصائل الفلسطينية إلى انتهاز الفرصة واستغلال هذا الجهد الكبير والدعم الذي تمنحهم إياه الجزائر دون مقابل.

وبخصوص التطبيع مع الكيان الصهيوني، أكد السيد بن عبد الله الأحمر ،أن الرابطة تسعى لان تكون هناك قوانين تعمم في كل البرلمانات العربية ترفض التطبيع مع العدو الصهيوني وتدعم الاخوان الفلسطينيين على استعادة دولتهم وعاصمتها القدس.

وبالمناسبة، تطرق الى الازمة في سوريا، معربا عن أمله في استقرار الاوضاع وحصول الشعب السوري على ما يستحقه من أمن واستقرار بعد أن تطوى صفحة العنف، مؤكدا أن الجزائر “قادرة على لعب دور محوري في حل هذه الازمة كذلك”.

ومن السينغال، نوه رئيس الحكومة السابق ورئيس حزب “ريو-مي” ، ادريس سك، ب”دعم” الجزائر للقارة الأفريقية وسعيها لحلحلة أزماتها خصوصا بالنسبة للنيجر

ومالي، لافتا إلى العلاقة القوية التي تجمعها بدول القارة وجهودها المضنية لنصرة القضايا العادلة في العالم.  واعتبر السيد سك أن تعزيز الجزائر لعلاقاتها في إفريقيا أمر حتمي بالنظر إلى تمحورها إقليميا وسعيها لدعم قضايا القارة مضيفا في هذا الصدد أن امتلاكها للموارد والامكانيات يخولها للتموقع أكثر وأداء دور هام وفعال.

وكـالة الأنباء الجزائرية

رئيس الجمهورية يؤكد على تحقيق انطلاقة جديدة لقطاع الإعلام تؤسس لصحافة قوية ومؤثرة

رئيس الجمهورية يؤكد على تحقيق انطلاقة جديدة لقطاع الإعلام تؤسس لصحافة قوية ومؤثرة

الجزائر – أكد رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, على ضرورة تحقيق انطلاقة جديدة لقطاع الإعلام تؤسس لصحافة قوية ومؤثرة، مبرزا أهمية ترتيب البيت والانتظام في نقابات وهيئات تمثل الصحفيين وتنقل انشغالاتهم.

وفي لقائه الإعلامي الدوري بث مساء السبت على القنوات التلفزيونية والاذاعية, وتميز بفتح نقاش موسع مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية استمع فيه رئيس الجمهورية إلى انشغالاتهم ورد على تساؤلاتهم, أعرب الرئيس تبون عن قناعته بضرورة إحداث انطلاقة جديدة للإعلام الوطني, معتبرا أن المؤسسة الإعلامية هي “وسيلة ضرورية لكل بناء ديمقراطي ولدينا أمل في بناء يمقراطية مسؤولة, لأنه بدون إعلام مسؤول ومهني لن نذهب بعيدا”, مضيفا أن دستور 2020 دعم حقوق الصحافة وعزز حرية التعبير.

وأكد على ضرورة “وجود مؤسسات إعلامية وطنية كبيرة تؤدي دورها في ردع أعداء الوطن والتصدي للهجمات الخارجية التي تتعرض لها البلاد, وهذا انطلاقا من كونها مدرسة تكون أجيالا وتساهم في تنوير الرأي العام”, متأسفا لتركيز الإعلام الجزائري على الأحداث المحلية وغياب صحافة مختصة.

وبهذا الصدد, حث رئيس الجمهورية الإعلام الوطني، لا سيما العمومي منه, على إعادة الانتشار وتحسين مستوى أدائه, مبرزا أهمية تواجد الجزائر في إفريقيا إعلاميا من خلال فتح مكاتب لوسائل الإعلام العمومية.

وذكر من جهة أخرى بأهمية مرحلة تقييم وتقويم الإعلام الوطني للانطلاق في عملية إعادة البناء, داعيا الصحفيين إلى عقد جلسات وتنظيم أنفسهم والانتظام في نقابة قوية وإنشاء هيئة عليا لأخلاقيات المهنة بما يسمح بطرح انشغالاتهم أمام الحكومة من جهة وتجنب تعرضهم لمتابعات قضائية من جهة أخرى.

وبخصوص التقرير الأخير لمنظمة “مراسلون بلا حدود”, رد رئيس الجمهورية بالقول: “نحن على علم بخفايا هذا النوع من التصنيفات”, واصفا التركيز على أن الجزائر ليست بلدا للحريات ب”الافتراء”, وأكد أن “التصنيف الذي نأخذه في الحسبان هو تصنيف منظمة الأمم المتحدة لحيادية مؤسساتها”.

وبعد أن ترحم على أرواح الصحفيين الجزائريين الذين راحوا ضحايا الإرهاب الهمجي, دعا الرئيس تبون الصحفيين إلى “التحلي بالروح الوطنية العالية”, مؤكدا أن “الجزائر كبيرة جدا وحري بنا أن نكون في مستواها”.

وأضاف بالقول أن “المسؤولية ليست كرسيا أو برنوسا أحمر, بل هي أن تحمي شعبك وأن لا تتغاضى عن أخطاء المسؤولين وتحميهم, فمن أخطأ عليه أن يدفع الثمن”.

وفي رده عن سؤال بخصوص مشروع المدينة الإعلامية, كشف رئيس الجمهورية أن وضع الحجر الأساس لهذا المشروع سيكون يوم 5 يوليو القادم بمناسبة ذكرى استرجاع السيادة الوطنية, مؤكدا أنه سيحرص على أن يتم إنجازها في “أقرب وقت”, بحيث ستضم إلى جانب مقري التلفزيون الجزائري والإذاعة الوطنية, مبنى لدار الصحافة.

وفيما يتعلق بملف الذاكرة الوطنية, قال رئيس الجمهورية أن الجزائر “لن تتخلى أبدا” عن هذا الملف ولن تساوم بشأنه مع أي دولة, منوها بالخطوات التي تم تحقيقها إلى غاية اليوم مع الدولة الفرنسية التي اعترفت بالعديد من الأحداث والجرائم الاستعمارية.

 

=تكريس نمط تسيير يحقق التنمية الشاملة=

 

وفي سياق آخر, تطرق رئيس الجمهورية إلى أهم القرارات الهادفة إلى تحسين القدرة الشرائية للمواطن، والتي يتم الإعلان عنها في اجتماعات مجلس الوزراء التي قال أن مخرجاتها لم تعد تقتصر على الجانب النظري وترمي إلى إحداث التغيير الذي ينشده جميع الجزائريين وتكريس نمط تسيير يحقق التنمية الشاملة.

واستدل في هذا الإطار بمنحة البطالة التي جاءت لحفظ كرامة أبناء الجزائر, كاشفا عن تخلي 20 ألف شاب مستفيد عن هذه الصيغة لحصولهم على مناصب شغل دائمة.

وأعلن بالمناسبة عن استحداث 1300 مؤسسة وخلق 52 ألف منصب شغل منذ أكتوبر الفارط.

كما أبرز أهمية استحداث المجلس الأعلى للشباب الذي يعد هيئة استراتيجية وضرورية تهدف إلى الاستثمار في قدرات هذه الفئة ضمن مسعى التغيير والتنمية الذي تعرفه البلاد, مشيرا إلى استحداث المرصد الوطني للمجتمع المدني الذي يهدف إلى “تفعيل دور الجمعيات على مختلف مشاربها وليس لتجاوز دور الأحزاب السياسية كما يدعي البعض”.

وإلى ذلك, شدد رئيس الجمهورية على أن الحرب على الفساد تتم بصفة يومية وتتعلق ب”ملفات جديدة”, كاشفا عن استرجاع ما قيمته 22 مليار دولار من الأموال والممتلكات المنهوبة داخل وخارج الوطن.

وأكد عزم الدولة على مواصلة جهودها من أجل تقوية الجبهة الداخلية وتجاوز الصراعات الهامشية وكل أشكال خطابات الكراهية.

من جانب آخر، أبرز الرئيس تبون إمكانيات الجزائر في تصدير منتجاتها, مؤكدا أن السلطات العمومية سطرت هدفا لبلوغ 13 مليار دولار كصادرات خارج قطاع المحروقات.

وبخصوص ضمان تزويد المواطنين بالمياه, ذكر رئيس الجمهورية بالتعليمات التي وجهها للحكومة بضرورة تعميم عملية تحلية مياه البحر على مستوى كل المدن الساحلية ونقلها إلى الهضاب العليا مع استغلال المخزون الكبير للمياه الجوفية بالجنوب.

وحول تطوير قطاع الفلاحة, جدد الرئيس تبون عزمه على إحداث “انطلاقة جديدة للفلاحة الجزائرية” باستغلال التجربة الأجنبية والقدرات الوطنية الكبيرة.

وبخصوص الانضمام المنتظر للجزائر إلى مجموعة “البريكس”, أكد رئيس الجمهورية أن هذا الانضمام “سيساعد الجزائر في التنمية أكثر مما ساعدتها كل الهيئات المالية الدولية”.

وفي سياق آخر، أبرز رئيس الجمهورية الدور الهام للرياضة المدرسية والجامعية في إعداد نخبة وطنية تمثل الجزائر في التظاهرات الدولية.

ولدى تطرقه إلى الشأن الدولي, أوضح الرئيس تبون أن الجزائر استطاعت استرجاع مكانتها في إفريقيا, مشيرا الى أن الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي من أجل التضامن والتنمية ستشرع في “غضون شهر” في تجسيد مشاريع تنموية بدول افريقية, بدءا بمالي والنيجر, تخص مجالات الصحة والمياه والتعليم.

وبشأن عودة سوريا الى الجامعة العربية، أكد رئيس الجمهورية أن ما تقوم به الجزائر في هذا الشأن قائم على أساس أن هذا البلد عضو مؤسس لجامعة الدول العربية, مشددا على أنه “لا يمكن حرمان هذا البلد الشقيق من حقوقه” وأن موقف الجزائر من سوريا “لم يتغير أبدا”.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية, أكد الرئيس تبون أن ما يحدث من اعتداء على المسجد الأقصى المبارك وتدنسيه من قبل جنود الاحتلال الصهيوني, دون أن يحرك أحد ساكنا، “أمر غير مقبول”.

وكـالة الأنباء الجزائرية

 

رئيس الجمهورية : الجزائر لن تتخلى أبدا عن ملف الذاكرة

رئيس الجمهورية : الجزائر لن تتخلى أبدا عن ملف الذاكرة

الجزائر- شدد رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, على أن الجزائر لن تتخلى أبدا عن ملف الذاكرة ولن تساوم بشأنه مع أي دولة.

 

وفي لقاء إعلامي مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية بمناسبة إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة, بث سهرة أمس السبت عبر القنوات التلفزيونية والإذاعية الوطنية, تطرق رئيس الجمهورية إلى ملف الذاكرة الذي قال بشأنه: “نحن اليوم نسير خطوة بخطوة في هذا الملف وهم يعلمون جيدا بأننا لن نتخلى أبدا عنه”.

وحول تعاطي الجزائر وفرنسا مع هذا الملف, قال الرئيس تبون: “كانت هناك مواجهة في السابق, غير أننا أصبحنا اليوم متقبلين لفكرة دراسة الأحداث الهامة التي طبعت ذاكرتنا خلال الحقبة الاستعمارية”.

وذكر, في هذا الشأن بإنشاء لجنة مشتركة تضم مؤرخين من البلدين وكانت قد شرعت في عملها مؤخرا, معربا عن أمله في أن يكون هناك “تفاهم كاف” بين الطرفين للتوصل إلى “مخرجات ملموسة” في هذا الشأن.

وفي سياق ذي صلة, أبرز رئيس الجمهورية أهمية التوصل إلى إدراج التاريخ المتعلق بالمقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي والمراحل التي تلتها في الكتب المدرسية لكلا البلدين.

وخلص الرئيس تبون إلى التأكيد على ضرورة التعمق في كتابة تاريخ كفاح الشعب الجزائري الذي دام أزيد من 132 سنة, مشددا على أن “من لا يعرف تاريخ وطنه ولا يمجد شهداءه، لا يمكنه الذهاب بعيدا”.

وكـالة الأنباء الجزائرية

رئيس الجمهورية يؤكد عزم الدولة على تعزيز الجبهة الداخلية وتجاوز خطاب الكراهية

رئيس الجمهورية يؤكد عزم الدولة على تعزيز الجبهة الداخلية وتجاوز خطاب الكراهية

 الجزائر – أكد رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, عزم الدولة على مواصلة جهودها من أجل تقوية الجبهة الداخلية وتجاوز الصراعات الهامشية وكل أشكال خطابات الكراهية.

وفي لقاء إعلامي مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية بمناسبة إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة, بث سهرة  أمس السبت على القنوات التلفزيونية والإذاعية الوطنية، أكد رئيس الجمهورية “عزم الدولة على مواصلة جهودها لتقوية الجبهة الداخلية وتجاوز الصراعات الهامشية ودحض كل أشكال خطابات الكراهية”.

وعبر الرئيس تبون بالمناسبة عن “أسفه لدرجة الكراهية التي وصل اليها البعض اليوم, وإن كانوا يشكلون أقلية لحسن الحظ”, مؤكدا بالقول: “نحن نعمل على مواجهة كل الخطابات من هذا النوع”.

وأضاف قائلا: “نحن نمضي قدما والجزائر الجديدة التي نطمح إليها لا تتعلق بمستقبل شخص واحد إنما تخص شعبا برمته, ونعمل على تحقيق ذلك من خلال حث شبابنا على الانخراط في مختلف مجالات التسيير”.

وقال في ذات الخصوص: “حاولنا الدفع بأكبر عدد من الشباب في المواعيد الانتخابية السابقة, وهو ما انعكس في الواقع من خلال تواجد العديد من رؤساء المجالس الشعبية البلدية ومن نواب الشعب من فئة الشباب, الأمر الذي يتماشى مع التغيير السريع الذي يشهده العالم بأسره في مختلف المجالات”.

وعبر رئيس الجمهورية عن تفاؤله بهذا الخصوص، قائلا أن ”بعض المفردات التي كانت متداولة في القاموس السياسي تم القضاء عليها ولا أحد يتكلم اليوم عن التزوير في سير ونتيجة الانتخابات”.

وكـالة الأنباء الجزائرية