زيارة وزير الاتصال للمركز الدولي للصحافة بمناسبة الاستحقاق  الرئاسي‎

زيارة وزير الاتصال للمركز الدولي للصحافة بمناسبة الاستحقاق الرئاسي‎

خلال زيارة تفقدية للمركز الدولي للصحافة بالمركز الدولي للمؤتمرات أكد وزير الاتصال, الدكتور محمد لعقاب, اليوم السبت, أن كل الإمكانيات متاحة أمام الصحافة الوطنية و الاجنبية من اجل تسهيل مهامهم في تغطية الانتخابات الرئاسية .

و صرح  السيد الوزير أن  عدد الصحفيين المعتمدين لتغطية الانتخابات الرئاسية  بلغ 1500 صحفيا من بينهم تقنيون مشيرا ان عدد الصحفيين الأجانب بلغ 100 صحفي قادمين من 19 دولة و يمثلون 50 مؤسسة إعلامية.

وبالمناسبة أشار الدكتور محمد لعقاب بضرورة التحلي بالموضوعية  في ممارسة العمل الصحفي لأنها أساس الممارسة الإعلامية النزيهة .

ساسي سمير

وزير الاتصال: تم تسخير كل الإمكانيات لضمان التغطية الاعلامية للانتخابات الرئاسية

وزير الاتصال: تم تسخير كل الإمكانيات لضمان التغطية الاعلامية للانتخابات الرئاسية

أكد وزير الاتصال, السيد محمد لعقاب, اليوم الأربعاء بالجزائر العاصمة, أنه تم تسخير كل الامكانيات اللازمة لضمان التغطية الاعلامية للانتخابات الرئاسيات المقررة يوم السبت المقبل.

وفي تصريح له على هامش تدشينه للمركز الدولي للصحافة على مستوى المركز الدولي للمؤتمرات “عبد اللطيف رحال”, أوضح السيد لعقاب أن “الوزارة وضعت تحت تصرف الصحفيين الوطنيين والأجانب كل الإمكانيات اللازمة”.

وبالمناسبة, كشف الوزير أن هذا المركز يتوفر على “أزيد من 150 جهاز كمبيوتر موصولة بالأنترنت عالية التدفق وكذا بالخدمات التي تضمنها وكالة الأنباء الجزائرية باللغات العربية, الفرنسية, الإنجليزية والإسبانية”, مضيفا أن الصحفيين “استفادوا حتى من بعض الخدمات الإخبارية التي هي في الأصل مخصصة للمشتركين حصرا”.

كما يتوفر المركز –يضيف السيد لعقاب– على “العديد من الأجهزة المخصصة للتركيب والأنفوغرافيا وأزيد من 6 استوديوهات مدعمة بأستوديو مغلق خاص باللقاءات الصحفية”, مبرزا أنه “تم استحداث, ولأول مرة, استوديو مزود بكاميرات روبوت”.

ويضم المركز أيضا فضاء خاصا بالمؤسسة العمومية للبث الإذاعي والتلفزي يمكنها من تقديم خدمات البث لفائدة القنوات الإذاعية والتلفزيونية الوطنية والأجنبية, علاوة على قاعات مخصصة للصحف والمواقع الإلكترونية.

من جهة أخرى, كشف وزير الاتصال أن “عدد الصحفيين الذين من المقرر أن يغطوا الانتخابات الرئاسية بلغ 1500 صحفي من بينهم أزيد من 100 صحفي طلبوا اعتمادهم من 20 بلدا أجنبيا, يضاف إليهم قرابة 50 مكتبا ومراسلا متواجدين في الجزائر”.

للإشارة, فقد تم بالمناسبة التي عرفت حضور مدراء مؤسسات إعلامية وطنية, افتتاح معرض للصور من إعداد المركز الوطني للوثائق والصورة والإعلام بهدف مرافقة المركز الدولي للصحافة في هذا الاستحقاق, حيث تم اختيار 300 صورة تمثل تاريخ الانتخابات الرئاسية في الجزائر.

بالمركز “الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال” وزير الاتصال يقوم بتدشين “المركز الدولي للصحافة”

بالمركز “الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال” وزير الاتصال يقوم بتدشين “المركز الدولي للصحافة”

اشرف الدكتور محمد لعقاب امسية اليوم الأربعاء 04 سبتمبر 2024 ، على التدشين الرسمي للمركز الدولي للصحافة ، وبهاته المناسبة يؤكد الوزير على الجاهزية التامة للمركز من أجل سيرورة العملية الانتخابية بشكل مريح ، وهذا من خلال توفير المركز الدولي للصحافة كل الإمكانيات البشرية من صحفيين وتقنيين وكذا توفير المعدات الخاصة بالتغطيات الاعلامية:مايزيد عن ستة استديوهات مجهزة بأحدث التقنيات ، اضافة إلى توفير قاعتين للعمل الصحفي مجهزتين بحاوسيب ، مع توفير شبكة انترنت عالي التدفق ، إضافة الى توفير قاعة كبيرة للتركيب والانفوغرافيا ، كما يضيف الوزير أن اكثر من 90% من كل هاته التجهيزات والتسهيلات مجانا ، وهذا كله خدمة لوسائل الاعلام الوطنية والاجنبية التي تم اعتماد مايفوق 1500 صحفي من بينهم مايفوق المائة صحفي من اكثر من 20 بلد اجنبي ، طلبوا الاعتماد لتغطية الانتخابات الرئاسية في السابع سبتمر الجاري .

سامي فلوري

رئاسيات: وزير الاتصال يترأس جلسة عمل لتقييم استعدادات التكفل بالصحفيين المعنيين بتغطية الحدث

رئاسيات: وزير الاتصال يترأس جلسة عمل لتقييم استعدادات التكفل بالصحفيين المعنيين بتغطية الحدث

ترأس وزير الاتصال, السيد محمد العقاب, اليوم السبت بالجزائر العاصمة, جلسة عمل لتقييم آخر الاستعدادات للتكفل بالصحفيين المعنيين بتغطية الانتخابات الرئاسية ليوم 7 سبتمبر المقبل, حسب ما أفاد به بيان للوزارة.

وأوضح المصدر ذاته أنه “في إطار التحضير للانتخابات الرئاسية المزمع انعقادها يوم 7 سبتمبر 2024, ترأس وزير الاتصال, الدكتور محمد العقاب بالمركز الدولي للصحافة, مساء اليوم 31 أوت 2024, جلسة عمل لتقييم آخر الاستعدادات للتكفل بالصحفيين المعنيين بتغطية الانتخابات الرئاسية”.

وفي هذا الصدد –يضيف البيان– “تقرر إنجاز الشارات من طرف المركز الدولي للصحافة للصحفيين الوطنيين والصحفيين المراسلين المعتمدين الدائمين للصحافة الأجنبية, على أن يتم الشروع في تسليم شارات الصحفيين المعتمدين بدءا من تاريخ 2 سبتمبر 2024 على مستوى المدخل رقم 3 بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال, المخصص للصحافة”.

وأشار البيان الى أنه “في حالة رغبة وسائل الإعلام المعتمدة (وطنية وأجنبية) دعوة الخبراء والمحللين لتنشيط الندوات والمقابلات بالمركز الدولي للمؤتمرات, يتعين عليهم إبلاغ مصالح وزارة الاتصال مسبقا بالقائمة الإسمية حتى يتسنى لها اعتمادهم وإعداد الشارات الخاصة بهم”.

كما “يضع المركز الدولي للصحافة, مجانا, بدءا من يوم 4 سبتمبر 2024, تحت تصرف الإعلاميين كافة الوسائل التقنية السمعية البصرية واللوجستية لتسهيل التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية, وتتمثل في قاعات مخصصة للصحافة المكتوبة والإلكترونية مجهزة بأجهزة كمبيوتر موصولة بالأنترنت عالي التدفق, استديوهات وبلاتوهات للقنوات التلفزيونية والإذاعية, قاعات التركيب والرسم الأنفوغرافي”.

وأشار البيان إلى أن وكالة الأنباء الجزائرية “تضع تحت تصرف الإعلاميين المعتمدين شريط الأخبار بعدة لغات: عربية, فرنسية, إنجليزية وإسبانية”.

بدوره, ينظم المركز الوطني للوثائق والصحافة والصورة والإعلام “معرضا للصور بالمركز الدولي للمؤتمرات يجسد تاريخ الانتخابات الرئاسية في الجزائر”.

وذكر نفس المصدر أن “المركز الدولي للصحافة يتكفل بإطعام الإعلاميين المعتمدين لتغطية الانتخابات الرئاسية, بدءا من يوم 4 سبتمبر 2024, كما يضمن نقل الإعلاميين باتجاه المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بدءا من يوم 4 سبتمبر 2024, بوضع تحت تصرفهم حافلات موزعة على دار الصحافة الطاهر جاووت بأول ماي ودار الصحافة عبد القادر سفير بالقبة”.

كما يضع المركز تحت تصرف الإعلاميين “مكتب توجيهات على مستوى المركز الإعلامي المتواجد بالمركز الدولي للمؤتمرات, وهذا لطلب المزيد من المعلومات والاستشارات”, وفقا للمصدر ذاته.

إصدار خاص بالدورات التكوينية التي نظمت لفائدة الإعلاميين خلال سنة 2024

إصدار خاص بالدورات التكوينية التي نظمت لفائدة الإعلاميين خلال سنة 2024

تضمن إصدار خاص لوزارة الاتصال تفاصيل الدورات التكوينية التي بادرت بتنظيمها الوزارة, لفائدة الإعلاميين خلال سنة 2024.

و يأتي هذا الإصدار الخاص, عن المركز الوطني للوثائق والصحافة والصورة والإعلام في 109 صفحة, تم من خلاله التطرق لمختلف الدورات التكوينية التي نظمتها الوزارة خلال العام الجاري, لفائدة نحو 800 صحافي من القطاعين العام والخاص وذلك ضمن استراتيجية تبناها القطاع من أجل العمل على تجسيد “صحافة متخصصة”, و ذلك تماشيا مع “التوجه الحديث وفق مقتضيات الإعلام العالمي الجديد الذي أصبح يتجه نحو التخصص”.

ويستعرض هذا الملخص مرفوقا بصور متنوعة, مختلف الدورات والورشات التكوينية التي استفاد منها الإعلاميون في مجالات مختلفة, على غرار الطاقة ,الرياضة والاقتصاد والثقافة والسياحة إلى جانب الإطار الدستوري والقانوني للانتخابات الرئاسية والتغطية الإعلامية لهذا الموعد.

وفي كلمة له نشرت في مقدمة الإصدار, أكد وزير الاتصال, السيد محمد لعقاب, أن الوزارة تسعى من خلال سلسلة الدورات التكوينية المقترحة والتي مست عدة مجالات منها “الإعلام الرياضي, الإعلام الثقافي, الإعلام الاقتصادي, تغطية الانتخابات, الكتابة في مجال الغاز والبترول وغيرها”, إلى “تجاوز النقص”, الذي يعرفه القطاع في سبيل “إيجاد صحافة وإعلام متخصص من جهة, و إلى تمكين الصحفيين من امتلاك مجموعة من الأدوات والمفاتيح, من جهة أخرى, “تتيح لهم التعامل مع مجالات عملهم باحترافية ومهنية”.

كما أكد أن مثل هذه الدورات “لا تسعى إلى تكوين مختصين بالمفهوم الأكاديمي والعلمي للتخصص, لكنها تتيح للصحفي امتلاك أدوات تمكنه من التحليل والاستشراف بشكل صحيح”, لافتا إلى أن قانون الإعلام الجديد “يوفر الإطار القانوني للتكوين المستمر للصحفيين” و يلزم المؤسسات الإعلامية ب”التكوين المستمر والدوري للمنتسبين إليها لتجديد المعارف واكتساب مهارات جديدة, وهذا قصد التطوير المستمر للمؤسسات الإعلامية الوطنية وربطها بالمتغيرات الجديدة التي يعرفها هذا القطاع الحساس”.

و أشار الوزير إلى أن قطاع الإعلام يعيش على “وقع تطورات مستمرة و متسارعة خاصة في ظل هيمنة الوسائل التكنولوجية الحديثة, حيث تظهر كل يوم أدوات ومعارف ومفاهيم جديدة وآليات يتحتم على الصحفي امتلاكها في ظل الاتجاه الذي يعرفه الإعلام الحديث اليوم”.

وأوضح بهذا الخصوص أن الوزارة عملت “بعد استكمال تجديد المنظومة القانونية للقطاع” على “التعاون مع المؤسسات الإعلامية العمومية والخاصة”, وذلك من أجل “الارتقاء بالأداء الإعلامي الوطني, وهذا تطبيقا لتوجيهات رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون , الذي سبق وأن اتخذ عدة تدابير لفائدة المؤسسات الإعلامية بهدف دعمها وتقويتها ومن ثمة تحسين أدائها”.