️وزير الاتصال  يعزي فقيد الاعلام سالم الزواوي

️وزير الاتصال يعزي فقيد الاعلام سالم الزواوي

((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))
صدق الله العظيم.

ببالغ الحزن والأسى تلقى وزير الاتصال الدكتور محمد لعقاب نبأ وفاة الصحفي القدير سالم الزواوي عن عمر ناهز 74 سنة كان الفقيد من بين أهم الأقلام الصحفية التي كتبت مقالات في جريدة النصر .ووكالة الانباء الجزائرية وكذا في عدد من الجرائد الخاصة على غرار جريدة الشروق اليومي.

وبهذا المصاب الجلل، يتقدم وزير الاتصال بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيد ولأصدقائه راجيا من المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان و ان يسكنه جناته الواسعة

إنا لله وإنا إليه راجعون

وزارة الاتصال: وقفة ترحم على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961

وزارة الاتصال: وقفة ترحم على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961

 تم يوم الخميس على الساعة ال11 صباحا، أمام مقر وزارة الاتصال بالجزائر العاصمة، الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961.

وبهذه المناسبة، وقف وزير الاتصال، السيد محمد لعقاب، رفقة إطارات وعمال القطاع، دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء هذه المجازر التي اقترفها الاستعمار الفرنسي في حق أبناء وبنات الشعب الجزائري في المهجر.

وتأتي هذه الوقفة تنفيذا لقرار رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، سنة 2021, بالوقوف دقيقة صمت يوم 17 أكتوبر من كل سنة عبر كامل ربوع الوطن إحياء لليوم الوطني للهجرة وتخليدا لأرواح شهداء مجازر باريس.

عرض مشروعين لقطاع الاتصال امام المحافظة السامية للرقمنة

عرض مشروعين لقطاع الاتصال امام المحافظة السامية للرقمنة

ترأست السيدة الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة مريم بن مولود والسيد وزير الاتصال الدكتور محمد لعقاب، اليوم الأربعاء 09 أكتوبر 2024 بمقر المحافظة السامية للرقمنة اجتماعا خصص لعرض مشروع الموقع الالكتروني للمركز الوطني لوثائق الصحافة والصور والاعلام CNDPIو”بوابة الاعلام الجزائري””Algerian MediaGateway “.

وتم عرض المشروعين بحضور إطارات وزارة الاتصال والمحافظة السامية للرقمنة وعدد من المهندسين المختصين في المجال، وقد تم على أثره تقديم بعض التوجيهات والارشادات لتحسين الموقع والبوابة وانسجامه مع استراتيجية الدولة في مجال الرقمنة.

ويأتي هذان المشروعان تنفيذاً لتعليمة السيد رئيس الجمهورية رقم 35 والتعليمة رقم 45 المتعلقتين بالرقمنة، حيث ستكون بوابة الإعلام الجزائري نافذة يمكن من خلالها الولوج الى جميع مواقع المؤسسات الإعلامية الجزائرية العمومية منها والخاصة من أي مكان، وسيمكن الموقع الجديد للمركز الوطني لوثائق الصحافة والصورة والإعلام متصفحيه من التعرف على المركز والخدمات التي يقدمها والتي من أهمها الفنون المطبعية، ترميم الأرشيف، تجليد الكتب والمؤلفات، بيع الصور التاريخية، تنظيم معارض الصور، تغطية المؤتمرات والتظاهرات،التصميم الأنفوغرافي الى جانب البحث العلمي و قراءة الصحف والكتب التاريخية والتجول الافتراضي عبر الصور التاريخية الفريدة في مختلف المجالات .

أشادت السيدة الوزيرة المحافظة السامية للرقمنة بهذا الإنجاز واعتبرته مكسبا لقطاع الاعلام وللدولة الجزائرية، ومن المترقب تقديم عرض اولي للموقع والبوابة امام الصحافة الوطنية يوم 22 أكتوبر 2024 بمناسبة اليوم الوطني للصحافة.

جثمان المجاهد والمؤرخ محمد العربي الزبيري يوارى الثرى بمقبرة قاريدي بالعاصمة

جثمان المجاهد والمؤرخ محمد العربي الزبيري يوارى الثرى بمقبرة قاريدي بالعاصمة

ووري الثرى, اليوم الثلاثاء بمقبرة قاريدي بالقبة بالجزائر العاصمة, جثمان المجاهد والمؤرخ محمد العربي الزبيري, الذي وافته المنية أمس الإثنين عن عمر ناهز 83 عاما, بحضور أعضاء من الحكومة وشخصيات سياسية وجمع من المؤرخين والمثقفين وعائلة ومحبي الفقيد.

وحضر تشييع جثمان الفقيد وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, ووزير الاتصال, محمد لعقاب, ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى, بوعبد الله غلام الله, وكذا مدير المركز الوطني للدراسات والبحث في المقاومة الشعبية والحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954, حسين عبد الستار, ورئيس اللجنة الجزائرية للتاريخ والذاكرة, محمد لحسن زغيدي.

وألقى السيد ربيقة كلمة تأبينية ذكر فيها “بمناقب المجاهد والمناضل والباحث الأستاذ الدكتور محمد العربي الزبيري, وعمله وكفاحه وعلمه في حفظ تاريخنا المجيد”, معتبرا أن “الجزائر فقدت في المرحوم مجاهدا ومؤرخا قديرا”, حيث التحق بصفوف الثورة التحريرية مع إضراب الطلبة في 19 ماي 1956, وأسهم مع رفاق دربه في مسيرة الحرية والاستقلال.

وشدد السيد ربيقة على أن الزبيري “قامة من قامات الجزائر الكبار, ورمزا خالدا من رموزها الأفذاذ”, حيث “نال احترام وتقدير المثقفين والمهتمين بشؤون البحث والتنقيب في التاريخ داخل الوطن وخارجه, وكان إلى جانب ثلة مباركة من المؤسسين الأخيار للمدرسة الوطنية للتاريخ”, إذ أنه “لا يذكر إلا ويقترن اسمه بمدرسة وطنية تاريخية, منتجة أصيلة, ذات أبعاد راسخة الأركان متينة البنيان”.

وأوضح الوزير أن الفقيد الذي عمل على “مقاومة آثار المدرسة الاستعمارية المختصة في التزييف والتحريف, قد خلف رصيدا ثريا للمكتبة الجزائرية وعلما تنتفع به الأجيال…”.

وزير الاتصال يعزي في وفاة المجاهد والمؤرخ والدكتور محمد العربي زبيري

وزير الاتصال يعزي في وفاة المجاهد والمؤرخ والدكتور محمد العربي زبيري

((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))

صدق الله العظيم.

ببالغ الحزن وشديد التأثر تلقى وزير الاتصال الدكتور محمد لعقاب نبأ وفاة المجاهد والمؤرخ والدكتور محمد العربي زبيري عن عمر ناهز 83 سنة .
بوفاة الدكتور زبيري فقدت الجامعة الجزائرية والصحافة الوطنية احد ابرز الأساتذة وكبار الكتاب الجزائريين .
كان الدكتور زبيري رئيسا لإتحاد الكتاب الجزائريين وأستاذ ا في معهد التاريخ بجامعة الجزائر، ورئيس منتدى الفكر والثقافة بالجزائر وعضو جمعية الدراسات والبحوث.
وكان الفقيد من دعاة تاسيس المدرسة الجزائرية للتاريخ وكان من بين أهم الأقلام الصحفية التي كتبت مقالات وتعليقات في جريدة “الشعب” عند تأسيسها،عرف الفقيد طوال مشواره المهني بكتاباته حول الادب والتاريخ وله عدة إصدارات قيمة منها: مقاومة الجنوب الجزائري للإحتلال الفرنسي، مدخل إلى تاريخ المغرب العربي الحديث، الثورة الجزائرية في عامها الأول، الثورة الجزائرية في عامها الثاني، الغزو الثقافي في الجزائر، المثقفون الجزائريون والثورة، إيديولوجية الثورة الجزائرية، الكفاح المسلح في عهد الأمير عبد القادر، الكفاح المسلح في عهد أحمد بابي، حمدان بن عثمان خوجة رائد الكفاح السياسي.
وبهذا المصاب الجلل، يتقدم وزير الاتصال بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيد ولأصدقائه وتلاميذه وكل من عرفوه
راجيا من المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان و ان يسكنه جناته الواسعة
ويجعل علمه وإنتاجه الفكري صدقة جارية

إنا لله وإنا إليه راجعون