رئيس المجلس الشعبي الوطني في زيارة رسمية إلى كوريا الجنوبية

رئيس المجلس الشعبي الوطني في زيارة رسمية إلى كوريا الجنوبية

 يشرع رئيس المجلس الشعبي الوطني, إبراهيم بوغالي, اليوم الاثنين, في زيارة رسمية إلى كوريا الجنوبية, وذلك استجابة لدعوة وجهها له نظيره الكوري، وون سيك هو, حسب ما أفاد به بيان للمجلس.

 وأوضح ذات المصدر أن هذه الزيارة التي تستغرق أربعة أيام “ستشكل فرصة لبحث فرص توطيد علاقات الصداقة وتعزيز التعاون المشترك بين البلدين، لاسيما على المستوى البرلماني”.

السيد بوغالي يعقد اجتماعا تنسيقيا مع رؤساء المجموعات البرلمانية

السيد بوغالي يعقد اجتماعا تنسيقيا مع رؤساء المجموعات البرلمانية

عقد رئيس المجلس الشعبي الوطني, ابراهيم بوغالي, اجتماعا تنسيقيا مع رؤساء المجموعات البرلمانية الممثلة في المجلس, حسب ما أفاد به اليوم الاثنين بيان للمجلس.

وأوضح نفس المصدر أن هذا الاجتماع, الذي جرى أمس الأحد, حضره رئيس لجنة الشؤون القانونية والإدارية والحريات الذي قدم عرضا عاما حول “مراحل تقدم مشروع النظام الداخلي للمجلس الشعبي الوطني”.

السيد بوغالي يترأس اجتماعا لمكتب المجلس الشعبي الوطني

السيد بوغالي يترأس اجتماعا لمكتب المجلس الشعبي الوطني

ترأس رئيس المجلس الشعبي الوطني, ابراهيم بوغالي, اجتماعا لمكتب المجلس استمع خلاله الى عرضين حول اقتراح قانونين متعلقين بحماية الأشخاص المسنين وقمع السكر العمومي وحماية القصر من الكحول, حسب ما أورده اليوم الاثنين بيان للمجلس.

وأوضح نفس المصدر أن المكتب استهل أشغال هذا الاجتماع, الذي جرى أمس الأحد, بـ”التصريح بشغور مقعد نائب بالمجلس الشعبي الوطني بسبب الوفاة”.

وعقب ذلك, استمع مكتب المجلس إلى “عرضين حول اقتراح قانونين, يتعلق الأول بحماية الأشخاص المسنين, والثاني يعدل ويتمم الأمر رقم 75-26 المتعلق بقمع السكر العمومي وحماية القصر من الكحول”.

كما نظر مكتب المجلس في “الأسئلة الشفوية والكتابية المودعة لديه وقرر إرسال ما استوفى الشروط المطلوبة من هذه الأسئلة إلى الحكومة”.

وفي الأخير, درس المكتب “طلبات تنظيم بعثات استعلامية ونظر في مسائل ذات طابع تنظيمي وإداري”, وفقا لذات المصدر.

السيد بوغالي يجري بجنيف مباحثات مع رئيس برلمان عموم أمريكا اللاتينية والكاريبي

السيد بوغالي يجري بجنيف مباحثات مع رئيس برلمان عموم أمريكا اللاتينية والكاريبي

أجرى رئيس المجلس الشعبي الوطني، السيد إبراهيم بوغالي، اليوم الأحد بجنيف (سويسرا)، مباحثات ثنائية مع رئيس برلمان عموم أمريكا اللاتينية والكاريبي (البرلاتينو)، السيد رولاندو باتريسيو، وذلك على هامش أشغال الجمعية العامة ال149 للاتحاد البرلماني الدولي، حسب ما أفاد به بيان للمجلس.

وأوضح البيان أن هذه المباحثات “سمحت بالتطرق إلى العضوية الجديدة للمجلس الشعبي الوطني بصفة عضو ملاحظ في برلمان عموم أمريكا اللاتينية والكاريبي وآفاق التعاون البرلماني الواعد بين الهيئتين لا سيما بالنظر الى العلاقات الثنائية الممتازة التي تجمع الجزائر بجميع الدول ال23 الأعضاء في البرلاتينو”.

وبالمناسبة، أكد السيد باتريسيو “أن الرئاسة الجزائرية الحالية للاتحاد البرلماني العربي ستشكل فرصة ثمينة لتعميق التعاون البرلماني وخلق فضاء عربي-أمريكي لاتيني، إلى جانب الإضافة الجزائرية الإيجابية داخل هذه الهيئة البرلمانية العريقة لاسيما فيما يتعلق بتبادل الخبرات المتعلقة بالعمل التشريعي”.

كما عبر الطرفان –يضيف ذات المصدر– عن “ارتياحهما لتوافق الرؤى حول العديد من القضايا الراهنة ذات الاهتمام المشترك”.

الاتحاد البرلماني الدولي: الاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية يأتي في وقت “عصيب” للأمة العربية والقضية الفلسطينية

الاتحاد البرلماني الدولي: الاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية يأتي في وقت “عصيب” للأمة العربية والقضية الفلسطينية

قال رئيس الاتحاد البرلماني العربي, رئيس المجلس الشعبي الوطني, السيد إبراهيم بوغالي, أن الاجتماع التنسيقي للمجموعة البرلمانية العربية خلال اجتماعات الجمعية العامة ال149 للاتحاد البرلماني الدولي, المنعقد بجنيف, يأتي في وقت “عصيب” تمر به الأمة العربية والقضية الفلسطينية المحورية.

وفي كلمة له خلال ترؤسه للاجتماع التنسيقي, أكد السيد بوغالي أن هذه الظروف “الاستثنائية وغير المسبوقة” التي يفرضها الكيان الصهيوني الغاصب, “يجب أن تدفعنا إلى مزيد من التضامن والتكاتف, وتأكيد موقفنا الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”.

واضاف أن “الواجب يفرض علينا أن نكون على أتم الاستعداد لمواجهتها ومجابهة جميع التحديات والتهديدات الجسيمة التي تتعرض لها أمتنا”, مشددا على ضرورة استغلال كل الفضاءات المتاحة وتفعيل الدبلوماسية البرلمانية العربية على جميع المستويات من أجل التنسيق والعمل بشكل جماعي مع المجموعات الأخرى الإسلامية, الآسيوية, الإفريقية والأمريكية اللاتينية, وجميع الدول الداعمة للقضية الفلسطينية, وذلك من خلال اعتماد البند الطارئ الذي ستقدمه المجموعة العربية, كخطوة رمزية, “تعكس صحوة الضمير الإنساني, من خلال صوت الشعوب في هذا الفضاء البرلماني العريق, و اصطفاف الحق ضد الظلم والطغيان”.

كما جدد السيد بوغالي الدعوة للمجتمع الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية, لاتخاذ مواقف “حازمة” ضد هذه الانتهاكات والممارسات الصهيونية الهمجية ضد المدنيين في فلسطين ولبنان, وفرض إجراءات قانونية “رادعة”, مشيرا إلى ان “مسؤوليتنا كبرلمانيين لا تقتصر على التشريع, بل تمتد إلى حماية كرامة الإنسان وتحقيق العدالة. فلنكن صوت الحق, ولنرفع راية السلام عاليا, وليكن ما نتركه من إرث هو الأمل في التغيير الإيجابي, و إحقاق العدل والمساواة أمام القانون”.