وزارة الاتصال: وقفة ترحم على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961

وزارة الاتصال: وقفة ترحم على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961

 تم يوم الخميس على الساعة ال11 صباحا، أمام مقر وزارة الاتصال بالجزائر العاصمة، الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961.

وبهذه المناسبة، وقف وزير الاتصال، السيد محمد لعقاب، رفقة إطارات وعمال القطاع، دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء هذه المجازر التي اقترفها الاستعمار الفرنسي في حق أبناء وبنات الشعب الجزائري في المهجر.

وتأتي هذه الوقفة تنفيذا لقرار رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، سنة 2021, بالوقوف دقيقة صمت يوم 17 أكتوبر من كل سنة عبر كامل ربوع الوطن إحياء لليوم الوطني للهجرة وتخليدا لأرواح شهداء مجازر باريس.

تحويل الاملاك العقارية المصادرة محور اجتماع مجلس مساهمات الدولة برئاسة الوزير الأول

تحويل الاملاك العقارية المصادرة محور اجتماع مجلس مساهمات الدولة برئاسة الوزير الأول

ترأس الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، اليوم الخميس، بقصر الحكومة، أشغال الدورة 189 لمجلس مساهمات الدولة، التي خصصت لمواصلة تنفيذ الإجراءات القانونية الخاصة بالتسوية النهائية لملف الأملاك العقارية والمنقولة المصادرة بموجب أحكام قضائية نهائية في إطار قضايا مكافحة الفساد، ونقل ملكيتها بمقابل ذي قيمة، إلى الهيئات والمؤسسات العمومية.

ويأتي هذا الاجتماع تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية السيد عبدالمجيد تبون الداعية إلى تحويل هذه الأملاك العقارية والمنقولة لصالح المجموعة الوطنية وضمان الاستغلال الأمثل لوحدات الإنتاج المعنية.

اليوم الوطني للهجرة: الوزير الأول يقف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء

اليوم الوطني للهجرة: الوزير الأول يقف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء

وقف الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، يوم الخميس بقصر الحكومة، رفقة وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، السيد إبراهيم مراد، دقيقة صمت بمناسبة اليوم الوطني للهجرة المخلد للذكرى ال63 لمظاهرات 17 أكتوبر 1961.

وبمناسبة اليوم الوطني للهجرة المخلد للذكرى الـ 63 لمظاهرات 17 أكتوبر 1961 الذي أقره رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، وقف اليوم بقصر الحكومة الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، رفقة وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، السيد إبراهيم مراد، وإطارات وموظفي مصالح الوزارة الأولى ووزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، دقيقة صمت ترحما على أرواح شهداء المجازر التي نفذها المستعمر الغاشم في حق الجزائريين المهاجرين الذين خرجوا للتظاهر، مطالبين بالحرية والاستقلال.

اليوم الوطني للهجرة: رئيس الجمهورية يترحم على أرواح الشهداء بقصر المرادية

اليوم الوطني للهجرة: رئيس الجمهورية يترحم على أرواح الشهداء بقصر المرادية

ترحم رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الخميس بقصر المرادية, رفقة كبار المسؤولين والمستشارين في رئاسة الجمهورية, على أرواح الشهداء, وهذا بمناسبة اليوم الوطني للهجرة المخلد للذكرى الـ 63 لمظاهرات 17 أكتوبر 1961/2024.

غوتيريش: التوصل إلى حل سياسي يسمح بتقرير المصير للشعب الصحراوي أصبح أكثر إلحاحا من أي وقت مضى

غوتيريش: التوصل إلى حل سياسي يسمح بتقرير المصير للشعب الصحراوي أصبح أكثر إلحاحا من أي وقت مضى

أكد الأمين العام للأمم المتحدة, أنطونيو غوتيريش, أن التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول لقضية الصحراء الغربية يسمح بتقرير المصير للشعب الصحراوي, أصبح “أكثر إلحاحا من أي وقت مضى” وذلك وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، موصيا الأخير بتمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة للإستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو) عاما واحدا.

وشدد غوتيريش, في تقرير عن الوضع في الصحراء الغربية وزع على أعضاء مجلس الأمن الدولي قبيل اجتماعهم يوم الأربعاء في جلسة مغلقة للتطرق الى بعثة “المينورسو”، على أنه “ومع اقتراب الذكرى السنوية الخمسين للصراع وفي هذا السياق الصعب، يظل إيجاد حل سياسي لهذه القضية أكثر إلحاحا من أي وقت مضى”.

وقال في هذا الصدد أنه “مقتنع بإمكانية التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين, يسمح بتقرير مصير شعب الصحراء الغربية” وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة, وبالتالي يوصي الجهاز الأممي بتمديد ولاية “المينورسو” لمدة عام، حتى 31 أكتوبر 2025.

وتابع أن “التدهور المستمر للوضع, المقترن بحوادث غير مسبوقة, أمر مثير للقلق وغير قابل للاستمرار, لذا فمن الملح عكس الوضع لتجنب أي تصعيد إضافي”، معربا عن أسفه “لعدم وجود وقف كامل لإطلاق النار بين المغرب وجبهة البوليساريو”.

ووفقا للأمين العام للأمم المتحدة, فإن غياب وقف إطلاق النار “يظل عقبة رئيسية أمام البحث عن حل سياسي لهذا النزاع طويل الأمد” و “يهدد استقرار المنطقة بشكل أكبر”, مشددا على “ضرورة وقف جميع الأعمال العدائية على الفور واستعادة وقف إطلاق النار بالكامل”.

وفي هذا الصدد, دعا الأمين العام للأمم المتحدة المغرب مجددا إلى “الامتناع عن بناء بنية تحتية عسكرية جديدة غرب الجدار الرملي” و”الامتناع عن القيام بأي نشاط عسكري ينعكس على السكان المدنيين ويعيق, بشكل مباشر أو غير مباشر عمليات المينورسو شرق الجدار الرملي”.

تدهور حالة حقوق الانسان في الأراضي المحتلة

وبخصوص حالة حقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية المحتلة, أعرب السيد غوتيريش عن “قلقه” إزاء استمرار عدم وصول مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إلى أراضي الصحراء الغربية المحتلة, مشيرا إلى أن غياب رصد مستقل وشامل لحالة حقوق الإنسان لا يزال يضر بإجراء تقييم شامل لحالة حقوق الإنسان في المنطقة.

وأبرز غوتيريش في تقريره أن “مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لم تتمكن من زيارة الصحراء الغربية للسنة التاسعة على التوالي على الرغم من الطلبات الرسمية المتعددة وعلى الرغم من أن مجلس الأمن قد حث في قراره 2703 (2023)، على تعزيز التعاون بوسائل منها تسهيل تلك الزيارات”.

وقال في هذا الصدد إن “عدم الوصول إلى معلومات مباشرة وغياب رصد مستقل ومحايد وشامل ومنتظم لحالة حقوق الإنسان لا يزال يضر بإجراء تقييم شامل لحالة حقوق الإنسان في المنطقة”.

وأضاف أن المفوضية السامية لحقوق الإنسان استمرت في تلقي تقارير عن “القيود والترهيب والمضايقات التي تستهدف النشطاء الصحراويين الذين يدافعون عن الحق في تقرير المصير, وهو دليل على أن الفضاء المدني يتقلص أكثر فأكثر”, مشيرا في هذا الصدد إلى حالتي صحفي ومدافع صحراوي عن حقوق الإنسان اللتان “أثارتا مخاوف بشأن حرية التعبير وتكوين الجمعيات”.

ووفقا للأمين العام للأمم المتحدة, فإن ظروف احتجاز السجناء الصحراويين “المؤسفة” لا تزال موضع “قلق”.

وذكر غوتيريش بأن أعضاء مجموعة “أكديم إزيك” ما زالوا “مشتتين ومعتقلين في سجون خارج الصحراء الغربية, حيث يقضون أحكاما بالسجن لفترات طويلة”, مذكرا بأن فريق العمل المعني بالاعتقال التعسفي وجد أن حبس 18 فردا من المجموعة يشكل “اعتقالا تعسفيا”.