بطولة إفريقيا للاعبين المحليين-2022/تحضيرات: الجزائر تتعادل مع موريتانيا (0-0)

بطولة إفريقيا للاعبين المحليين-2022/تحضيرات: الجزائر تتعادل مع موريتانيا (0-0)

عنابة – تعادل المنتخب الجزائري للمحليين لكرة القدم مع نظيره الموريتاني بنتيجة (0-0)، في لقاء ودي تحضيري، لعب يوم الأربعاء بملعب “19-ماي-1956” بمدينة عنابة دون جمهور، تحسبا للمشاركة في نهائيات كأس إفريقيا للاعبين المحليين شان-2022 (أجلت لعام 2023) المقررة من 13 يناير إلى 4 فبراير بالجزائر.

و أخفق أشبال المدرب الوطني مجيد بوقرة في تجسيد الفرص التهديفية التي أتيحت لهم طوال أطوار المباراة.

و تعد هذه المقابلة الأولى من نوعها على ملعب 19-ماي-56 في عنابة الذي استفاد من إعادة تهيئة كلية لاحتضان المنافسة القارية الخاصة باللاعبين الناشطين في البطولات الإفريقية المحلية. وذلك بالإضافة إلى ملعب براقي الجديد بالجزائر العاصمة (لم يتم استلامه رسميا) و ميلود هدفي (وهران) و الشهيد حملاوي (قسنطينة).

من جانبه, يخوض المنتخب الموريتاني تربصا إعداديا منذ أيام بالجزائر العاصمة, تحسبا للمشاركة في موعد الجزائر شان-2022, حيث سيلعب فريق “المرابطون” ضمن المجموعة الرابعة بمعية مالي و أنغولا.

و سيخوض “الخضر” ودية ثانية يوم السبت المقبل بعنابة ضد السنغال (30ر18 سا), وذلك بحضور الجمهور, حيث سيكون لقاء تجريبي للبطولة الإفريقية للمحليين, بحضور ممثلي الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف).

و معلوم, أن أشبال الناخب الوطني مجيد بوقرة, كانوا قد اجروا تربصا إعداديا دام 15 يوما بالإمارات العربية المتحدة, وهي المحطة الإعدادية التي لعب فيها “الخضر” ثلاث وديات ضد كل من سوريا (1-0) و سيراليون (3-0) و الهزيمة أمام الكويت بواقع (0-1).

المنتخب الجزائري الذي سيسجل ثاني مشاركة له في المنافسة القارية, سيلعب مبارياته في الدور الأول بملعب براقي (الجزائر العاصمة), ضمن المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات ليبيا, إثيوبيا وموزمبيق. على أن يستهل المنافسة أمام المنتخب الليبي يوم الجمعة 13 يناير (00ر17).

و تجدر الإشارة إلى أنه تم تقسيم المنتخبات ال 18 المشاركة في البطولة القارية على ثلاث مجموعات تضم كل واحدة أربعة منتخبات, بالإضافة إلى مجموعتين أخريين تشكلهما ثلاثة منتخبات في كل واحدة.

و يتأهل الأولان عن المجموعات الأولى و الثانية و الثالثة للدور ربع نهائي, فيما يتأهل لنفس الدور صاحبا المركز الأول فقط للمجموعتين الرابعة والخامسة.

 

= التشكيلة الأساسية للمنتخب الجزائري التي لعبت ضد موريتانيا: حارس المرمى: رحماني دفاع: رضواني, بلعيد (ق), دهيري, لوصيف وسط الميدان: شيتة, دراوي, باكير, لحمري هجوم: بلخير, محيوص.

وكـالة الأنباء الجزائرية

الشعب الصحراوي يواصل تطلعه إلى الأمم المتحدة لإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية

الشعب الصحراوي يواصل تطلعه إلى الأمم المتحدة لإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية

نيويورك (الأمم المتحدة) – أكدت تمثيلية جبهة البوليساريو بالأمم المتحدة، يوم الأربعاء، أن الشعب الصحراوي، الذي يخوض كفاحه التحرري، مازال يتطلع إلى الهيئة الأممية لإنهاء الاستعمار من الصحراء الغربية، من خلال تهيئة الظروف اللازمة لتمكينه من ممارسة حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال.

وأكدت التمثيلية في بيان لها، بمناسبة الذكرى ال62 لتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة لقرارها 1514 (د-15) بشأن إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة، “الأهمية التاريخية والقانونية والسياسية لهذا القرار الذي يعد الوثيقة العظمى لإنهاء الاستعمار وحجر الأساس لسياسة الأمم المتحدة تجاه الأقاليم التي ما تزال مستعمرة بما فيها الصحراء الغربية”.

وأشارت الى أن الشعب الصحراوي، “الذي أضطر مرة أخرى لاستئناف كفاحه التحرري الوطني المشروع، لا يزال يتطلع إلى الأمم المتحدة لتنفيذ قراراتها المتعلقة بإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية، من خلال تهيئة الظروف اللازمة لتمكينه من ممارسة حقه غير القابل للتصرف وغير القابل للمساومة في تقرير المصير والاستقلال بحرية وديمقراطية، وبالتالي تيسير إنجاح عملية إنهاء الاستعمار من آخر مستعمرة في افريقيا”.

ونبه البيان الى انقضاء ما يقرب من ستة عقود منذ أن تبنت الجمعية العامة قرارها 1956 (د-18) في 11 ديسمبر 1963 الذي صادقت بموجبه على تقرير اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار، الذي يتضمن قائمة الأقاليم التي يتعين إنهاء الاستعمار منها، بما فيها الصحراء الغربية.

ومنذ ذلك الحين، تم تبني العديد من قرارات الجمعية العامة التي تدعو إلى تمكين الشعب الصحراوي من ممارسة حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال، بما يتماشى مع قرار الجمعية العامة 1514 (د-15) والقرارات الأخرى ذات الصلة، ومع ذلك، فإن إنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية لم يتحقق بعد، يؤكد البيان الصحراوي.

وعلاوة على ذلك -تضيف تمثيلية البوليساريو- “فإن جميع الجهود التي بذلتها الأمم المتحدة ومنظمة الوحدة الافريقية (الاتحاد الافريقي حاليا)، من أجل التوصل إلى حل سلمي ودائم لإنهاء الاستعمار الذي طال انتظاره من الصحراء الغربية، قد قوبلت بعرقلة دولة الاحتلال المغربي”، محذرة من ان “التقاعس الذي أبدته الأمم المتحدة على مدى العقود الماضية،

شجع دولة الاحتلال ليس فقط على الاستمرار في احتلالها غير الشرعي لأجزاء من الصحراء الغربية، ولكن أيضا على خرق ونسف وقف إطلاق النار لعام 1991، مما أدى إلى استئناف المواجهات العسكرية”.

وتحتفل الأمم المتحدة وجميع دول العالم اليوم بالذكرى السنوية ال62 لتبني الجمعية العامة للهيئة الأممية لقرارها 1514 (د-15) في 14 ديسمبر 1960 بشأن إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة.

وقد أقرت الجمعية العامة في قرارها هذا بأن إخضاع الشعوب للاستعمار الأجنبي وسيطرته يشكل إنكارا لحقوق الإنسان الأساسية ويناقض ميثاق الأمم المتحدة ويعيق قضية السلم والتعاون الدوليين، و أعلنت رسميا ضرورة القيام، سريعا ودون أية شرط، بوضع حد له.

وفي الوقت الحاضر، تدرج اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار في قائمتها 17 إقليما غير محكوم ذاتيا، حيث ما تزال شعوبها لم تمارس بعد حقها في تقرير المصير والاستقلال بما في ذلك الصحراء الغربية، آخر مستعمرة في افريقيا، التي تمت عرقلة عملية إنهاء الاستعمار منها بسبب غزو المغرب العسكري و احتلاله غير الشرعي للإقليم في 31 أكتوبر 1975.

وكـالة الأنباء الجزائرية

أسير مدني صحراوي بسجون الاحتلال المغربي يضرب إنذاريا عن الطعام

أسير مدني صحراوي بسجون الاحتلال المغربي يضرب إنذاريا عن الطعام

زاكورة (جنوب المغرب) – شرع يوم الأربعاء الأسير المدني الصحراوي الطالب محمد ليعيشي في اضراب انذاري عن الطعام بسجن الاحتلال المغربي بزاكورة, حسب ما أفاد به مصدر حقوقي صحراوي.

وحسب المصدر ذاته, فإن عائلة الأسير محمد ليعيشي قامت بزيارة تفقدية لابنها المتواجد بالسجن المحلي زاكورة للاطمئنان على ظروفه الإعتقالية والصحية بعد ما جرى ترحيله من السجن المحلي “أيت ملول 1”.

وأضاف المصدر أن عائلة الأسير لاحظت وجود آثار ضرب وتعذيب على مستوى العين اليسرى للأسير المدني والطالب الصحراوي محمد ليعيشي, كما أن مدة الزيارة لم تتعدى 15دقيقة دون مراعاة الحالة النفسية للعائلة التي تكبدت مشقة السفر قصد إجراء الزيارة.

وأضافت العائلة أن أبنها يتعرض لسوء المعاملة القاسية والتعذيب النفسي والجسدي ,كما يتواجد رهن العزلة الانفرادية ومحروم من الحقوق, لذلك قرر الشروع في إضرابه عن الطعام نتيجة الظروف الإعتقالية الصعبة وغير الإنسانية التي يعاني منها بالإضافة إلى التعذيب الجسدي وضروب سوء المعاملة القاسية من قبل الاحتلال المغربي.

و كان الطالب الصحراوي والناشط محمد ليعيشي قد تعرض للإعتقال من طرف دورية للاحتلال المغربي, وهو معروف بمواقفه السياسية المطالبة باستقلال الصحراء الغربية ونشاطه الطلابي.

وكـالة الأنباء الجزائرية

مصطفى حيداوي يؤكد دعم الشباب الجزائري للقضية الصحراوية العادلة

مصطفى حيداوي يؤكد دعم الشباب الجزائري للقضية الصحراوية العادلة

الجزائر – أكد رئيس المجلس الأعلى للشباب، مصطفى حيداوي، يوم الاربعاء بالجزائر العاصمة، دعم و مساندة الشباب الجزائري “سليل الثوار والأحرار لقضية الصحراء الغربية باعتبارها قضية عادلة”.

وعلى هامش مشاركته في ندوة تضامنية لدعم ومساندة الشعب الصحراوي لتقرير المصير تحت عنوان “الصحراء الغربية، آخر مستعمرة بإفريقيا”، من تنظيم جمعية مشعل الشهيد، و ذلك بمناسبة الذكرى ال62 لاعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة، قال السيد حيداوي في تصريح لوأج إن الشباب الجزائري “سليل الثوار والأحرار سيواصل الدفاع على قضية الصحراء الغربية باعتبارها قضية عادلة”.

وأكد أن “التضامن مع الشعب الصحراوي يذكرنا بثابت من ثوابت الشعب الجزائري، ألا وهو مساندته لكل قضايا التحرر العادلة”، مبرزا أن “الجزائر ساندت عبر كل الحقب التاريخية القضية الصحراوية ولا زالت الى غاية اليوم تواصل تضامنها ودعمها اللامشروط للقضية”.

وعبر السيد حيداوي عن يقينه “أن الشاب الجزائري اليوم أظهر وعيا كبيرا بكل ما يحاك ضد بلده من أكاذيب و ادعاءات، فلقن العالم درسا خلال الحراك الشعبي وأكد انه لا ينساق وراء هذه الترهات”.

كما تطرق الى بعض “الابواق الناعقة التي تريد للجزائريين ان تخر عزائمهم عن مساندتهم للقضايا العادلة”، معربا عن أسفه لوجود “بعض الأطراف من وراء البحار، تهاجم الجزائر بالارتكاز على سلطة المخزن الواهمة وبعض من الحركات الإرهابية التي تكن للجزائر العداء”.

من جهتهم، أكد المشاركون في الندوة على ضرورة تطبيق المواثيق والقرارات الدولية من أجل وضع حد للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من قبل المغرب ضد الصحراويين في الاراضي المحتلة، وتمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير و الإستقلال.

وأكد سفير الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية لدى الجزائر، عبد القادر طالب عمر، على ضرورة إطلاع الرأي العام الدولي على الوضع الذي يعيشه الشعب الصحراوي، لاتخاذ الإجراءات والمواقف المطلوبة من أجل وضع حد لهذه الانتهاكات الجسيمة للاحتلال المغربي.

كما أشار السيد طالب عمر إلى أن عجز المغرب على شرعنة احتلاله للأراضي الصحراوية و إخراج القضية من إطارها القانوني كقضية تصفية استعمار، دفع بسلطات المخزن إلى البحث عن وسائل اخرى من أجل تغطية هذا الفشل، كالتطبيع مع الكيان الصهيوني المغتصب الذي، عكس كل توقعات المغرب، “جلب له المزيد من المشاكل على الصعيدين الداخلي والخارجي”.

وعلى الرغم من الإنتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان والمقاربة الأمنية التي يتبعها يوميا المغرب في الأراضي المحتلة، شدد السفير على ان “الشعب الصحراوي يبقى متمسكا بمواصلة الكفاح المسلح ويعتز بثبات مواقف الدول الصديقة التي تواصل الدفاع عن القضايا العادلة”.

من جهته، حمل الدبلوماسي السابق والمجاهد نور الدين جودي، مجلس الأمن الدولي مسؤولية عدم تسوية النزاع في الصحراء الغربية وتطبيق القرارات الأممية التي تؤكد على حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير.

بدوره، شدد الوزير الأسبق، محيي الدين عميمور، على أهمية أن تدرك المنظمات الدولية لا سيما المعنية بحقوق الانسان بأن “التعامل مع القضايا الدولية يجب ان يكون بشكل نزيه وموضوعي مع التخلي عن سياسة الكيل بمكيالين”، منوها في ذات السياق بدور الاتحاد الافريقي في حماية حق الشعب الصحراوي ونصرة القضية الصحراوية.

من جانبه، أكد الخبير في القانون الدستوري، بوجمعة صويلح، أن الجزائر كان لها دورا كبيرا في اعتماد إعلان الأمم المتحدة رقم 1514 الخاص بمنح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة، لافتا أن “الثورة الجزائرية تعتبر جوهرية ومرجعية بالنسبة لقضايا التحرر واسترجاع الشعوب لحقوقها”.

وأضاف أن الشعب الصحراوي كافح ضد الاستعمار الاسباني ويكافح ضد الاحتلال المغربي، وهو ما يؤكد “تجذره في الصحراء الغربية وحقه في النضال من اجل تقرير مصيره والاستقلال”.

وأشار السيد صويلح أن قرارات مجلس الامن الدولي “لم تطبق يوما”، ومنها القرار 1514.

من جانبه، ندد بداوي تميم، نائب بالمجلس الشعبي الوطني، بالتعتيم الإعلامي حول ما يحدث في الأراضي الصحراوية المحتلة، مشددا على أنه “من الضروري أن يكون هناك تحرك فعلي لمواجهة ممارسات الاحتلال المغربي و تواطؤ بعض الأطراف معه”.

وفي نهاية الندوة، كشف رئيس جمعية مشعل الشهيد، محمد عباد، أنه سيتم خلال شهر فبراير القادم تنظيم دورة في كرة القدم باسم الشهيد الصحراوي الرمز الولي مصطفى السيد، موضحا ان القرار اتخذ منذ أسبوع.

وكـالة الأنباء الجزائرية

اختتام أشغال منتدى الأعمال الأمريكي-الإفريقي بواشنطن بحضور الوزير الأول

اختتام أشغال منتدى الأعمال الأمريكي-الإفريقي بواشنطن بحضور الوزير الأول

واشنطن – اختتمت مساء يوم الأربعاء بالعاصمة الأمريكية واشنطن, أشغال منتدى الأعمال الأمريكي-الإفريقي الذي تم تنظيمه في إطار فعاليات اليوم الثاني من القمة الأمريكية-الإفريقية, بمشاركة الوزير الأول, السيد أيمن بن عبد الرحمان, ممثلا لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون.

ولدى إشرافه على اختتام أشغال المنتدى, أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في كلمة له عن عدة مبادرات تجارية واستثمارات جديدة في إفريقيا والتزم بتعزيز الشراكة قائلا إن “التحديات العالمية لا يمكن حلها بدون قيادة أفريقية”.

كما كشف عن التوصل الى اتفاق لتشجيع منطقة التجارة الحرة, مشيرا إلى أنه تم رصد “مليار دولار لتحسين وسائل الدفع الإلكتروني خلال الـ5 سنوات المقبلة بالقارة السمراء”.

وأضاف أنه سيتم توفير “370 مليون دولار في مشروعات جديدة منها 100 مليون دولار لدعم المشروعات الزراعية” إلى جانب, توفير “10 ملايين دولار لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتوفير المياه النظيفة في القارة الإفريقية”.

للإشارة, فإن الوزير الأول عرض صباح اليوم في مداخلة له خلال جلسة بعنوان “بناء مستقبل مستدام: الشراكات من أجل تمويل البنى التحتية في إفريقيا والانتقال الطاقوي”, أهم الخطوات العملاقة التي حققتها الجزائر في مجال الإصلاح الاقتصادي, سيما تمويل البنى التحتية والانتقال الطاقوي.

وقال السيد بن عبد الرحمان أن اختيار الجزائر للحديث عن هذا الموضوع الهام هو “اختيار موفق” ذلك أن الجزائر “تولي اهتماما خاصا لكل العناصر التي يحيط بها هذا الموضوع, لاسيما البنى التحتية والانتقال الطاقوي والتنمية المستدامة”.

يذكر أنه بعد اختتام منتدى الأعمال, ستتواصل غدا الخميس فعاليات القمة على مستوى رؤساء الدول والحكومات, بمشاركة الوزير الأول, السيد أيمن بن عبد الرحمان, من خلال خمس جلسات تتناول “الحوكمة الرشيدة والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة ودولة القانون”، و”إفريقيا تتمتع بالسلام والأمن”، و”إفريقيا المزدهرة القائمة على النمو الشامل والتنمية المستدامة” و”الشراكة متعددة الأطراف مع أفريقيا لمواجهة التحديات العالمية”، وكذا “تعزيز الأمن الغذائي والنظم الغذائية الصامدة”.

وكـالة الأنباء الجزائرية