وأوضحت الوزارة أن هذا الدرس التحسيسي الذي يحث على المحافظة على نظافة المدرسة و محيطها, سيقدم يوم الأربعاء المقبل, المصادف لأول يوم من الموسم الدراسي (2022/ 2023), مع تذكيرها بأن التمتع ببيئة نظيفة صحية ومستدامة حق من حقوق الإنسان، تم الاعتراف به من طرف الهيئة الأممية لحقوق الإنسان.

وفي هذا الإطار, أكدت الوزارة على الدور المهم  للمدرسة في تجسيد واحترام هذا الحق، من خلال “تنمية الشعور بالمسؤولية لدى المتعلمين للمحافظة على نظافة محيطهم المدرسي وترسيخ القيم والعادات السليمة في التعامل مع البيئة”.

وكـالة الأنباء الجزائرية

وأوضح المصدر ذاته أن هذه الدورة التي تعقد في ظرف يتميز ب” توترات خطيرة” في العلاقات الدولية تحت شعار “منعطف حاسم, حلول تحويلية للتحديات المترابطة”، ستشهد “عقد عدة اجتماعات رفيعة المستوى حول أهم القضايا الراهنة في مجال السلم والأمن والحوكمة والتنمية المستدامة”.

وعلى هامش أشغال الجمعية العامة, ستعقد لقاءات وزارية لمختلف المجموعات والمنظمات التي تنتمي إليها الجزائر، منها حركة عدم الانحياز وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والترويكا الإفريقية-العربية, حسب المصدر ذاته.

وإلى جانب مشاركته في هذه الاجتماعات، يضيف البيان، “يعتزم رئيس الدبلوماسية الجزائرية التحادث مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش ومع إطارات سامية أخرى بالمنظمة، وكذا مع العديد من نظرائه المشاركين في أشغال هذا الاجتماع”.

وكـالة الأنباء الجزائرية

ووقع على هذه الاتفاقية كل من مديرة المركز, آمال سلطاني, وسفير فرنسا بالجزائر, فرانسوا غويات, وبحضور وزيرة الثقافة والفنون, صورية مولوجي, حيث تندرج هذه الاتفاقية في إطار “صندوق التضامن للمشاريع المبتكرة”.

وقالت وزيرة الثقافة أن هذه الاتفاقية “تدخل في إطار برنامج التعاون والشراكة العلمية المدعم من طرف صندوق التضامن للمشاريع المبتكرة, حيث ستسمح للمركز بالاستفادة من مجموعة من التجهيزات والمعدات البحثية والخدمات المرتبطة بتحقيق المشروع”, كما “ستسمح بتدريب الخبرات الجزائرية في مجال التراث, وتحديدا في مجال الجيولوجيا التطبيقية وعلم الآثار”.

وقال من جهته السفير الفرنسي أن هذه الاتفاقية “أداة مهمة لتفعيل التعاون بين فرنسا والجزائر في مجال الأثار والتعاون العلمي بين البلدين, فهي اتفاق تعاون بميزانية مكرسة لعدد من الفعاليات في مجال التعاون والتكوين في مجال علم الآثار, كما أنها تعبر عن إرادة فرنسا في المضي قدما لتعزيز التعاون الثقافي مع الجزائر”.

وكان المركز الوطني للبحث في علم الآثار وجامعة إكس مارسيليا قد وقعا اتفاقية إطار شراكة علمية في مجال دراسة الفخار والآثار المغمورة في 2018 ليتوسع التعاون بينهما في 2020 عبر اتفاق تكميلي شمل مجالات علم الآثار والتاريخ بصفة خاصة.

وكـالة الأنباء الجزائرية

وتدخل هاتين المواجهتين الوديتين في اطار تحضيرات النخبة الوطنية للمحليين لبطولة افريقيا للأمم 2022 (المؤجلة الى 2023), المقررة بالجزائر في الفترة الممتدة من 8 الى 31 يناير المقبل.

— قائمة اللاعبين:

— حراسة المرمى: سعيدي (شبيبة الساورة), قندوز (شباب بلوزداد), بن بوط (اتحاد الجزائر)و رحماني (شباب قسنطينة)

— الدفاع  : غزالية (ملولدية الجزائر), دهيري (نادي بارادو) , بلعيد (اتحاد الجزائر), خليف (شبيبة الساورة), لعوافي (شباب بلوزداد), كداد (شباب بلوزداد), رضواني (اتحاد الجزائر), بلخيثر (شباب بلوزداد), عبد اللاوي (مولودية الجزائر).

— الوسط : قندوسي (وفاق سطيفà, دراوي (شباب بلوزداد), باكير (شباب بلوزداد (جحنيط (اتحاد الجزائر), شيتة (اتحاد الجزائر), بن عبدي (مولودية الجزائر).

— الهجوم: دبيح(مولودية الجزائر), مزيان (اتحاد الجزائر), لهميري (شبيبة الساورة), عريبي (شباب بلوزداد), نزلة (شبيبة القبائل ) ,محيوس (اتحاد الجزائر) .

وكـالة الأنباء الجزائرية

وأوضح المصدر أن فعاليات هذا اللقاء التشاوري الذي أشرف عليه نائب رئيس جمهورية بورندي, عرف مشاركة 18 وفدا من الغرف الثانية لبرلمانات من إفريقيا والمنطقة العربية على غرار الوفد الجزائري الذي يضم رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والجالية الجزائرية بالخارج بمجلس الأمة, السيد عمر دادي عدون وعضو المجلس, مقرر اللجنة , السيد كمال خليفاتي إضافة الى عضو اللجنة سابقة الذكر, السيد عبد الجليل بن جراد.

ويعكف المشاركون في لقاء الرابطة التشاوري –حسب المصدر– على دراسة ومناقشة مسألتين تتعلقان بالراهن الاقتصادي الدولي وتداعيات أزماته على دول وشعوب المنطقتين.

ويتعلق الأمر بآثار جائحة كورونا على الإقتصاد العربي والإفريقي والاستجابة الحكومية في سبيل مواجهتها والأزمة في أوكرانيا وآثارها على أسعار الطاقة والغذاء.

وكـالة الأنباء الجزائرية