أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، اليوم الإثنين بالمدرسة الوطنية العليا لأساتذة الصم والبكم ببني مسوس، على مراسم انطلاق السنة البيداغوجية للمدرسة حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وبالمناسبة أفاد البيان أن “الجزائر كسبت رهان، أول مدرسة على المستوى الإفريقي والعربي، في تكوين الأساتذة موجهين للتعليم الثانوي”.
وأضاف البيان أن “المدرسة تعتبر ثمرة من ثمار الرؤية الانسانية، الإستراتيجية للجزائر الجديدة المنتصرة، لتكافؤ أفضل للفرص من أجل الجزائر المنتصرة، التي تبنى بعقول الجميع، بعلم ومعرفة الجميع وكذلك بسواعد الجميع ،سنة 2027، ستشهد تكوين وتخرج 1500 أستاذ تعليم ثانوي، موزع على 47 ولاية”.




